الصفحه ١٢٥ : من أخيه ، فى أول سنة ١٣٧
ه ، وكان ظلوما عشوما ، هو أول من أوقع الفتنة بين العباسيين والعلويين ، وقتل
الصفحه ١٧٠ : (١) مسلم ، وكان يستأسر نساء المسلمين ، ويبيعهن بأبخس الأثمان
، وينادى على العلوية
الصفحه ١٧١ : حينئذ لقبان.
ودخل إلى بغداد في
نصرة وعلو شأن ، ورأس ذلك الكافر على رمح ، ورؤوس كبار عساكره على الأرماح
الصفحه ١٨٠ : من بعض العلويين فقلع عامل
مكة يومئذ مقدار الربع من الذهب الذى كان مصفحا على باب الكعبة ومن أسفله وما
الصفحه ٢٠٤ : العباس وإعادتها إلى العلويين ،
وطمس أنارت أهل السنة وأطفأ نورهم وتقوية أهل البدعة وأبقى ديارهم.
فصار
الصفحه ٢٥٩ :
قانصوه الغورى بمكة المشرفة :
باب إبراهيم :
بعقد كبير جعل علوه قصربا ، وفى جانبه مسكنين لطيفين ، وبيوتا
الصفحه ٢٧٧ : سائر إخوانه ، وأقوى على ذلك القوة جنانه ،
وعلو شأنه ، فمالوا إليه ، ومال إليهم ، فتوجه بالعطف والحنو
الصفحه ٢٧٨ : ء الطائفتين.
ورأيت بيتين
بالعربى بخطه الشريف كتبهما فى علو المقياس فى الكوشك الذى أمر بنائه لما افتتح
مصر
الصفحه ٢٨٩ : المقياس ،
وأمر أن يبنى له فى علوه كوشكا عاليا ؛ سكنه مدة إقامته بمصر ، هربا من عفونات
أشلاء القتلى.
الصفحه ٣٢٩ : مدينة حصينة واسعة شائعة
مكينة ، راسخة البناء فى حصن الماء شامخة الهوى إلى عنان السماء فى غاية العلو
الصفحه ٣٣٨ : بين جةبلين شاهقين فى علو أرض عرفات فيها مزارع.
ولشعر العرب
تشوقات وتغزلات فى واد النعمان ، وفيه يقول
الصفحه ٣٤٠ : ، وانقطعت عين حنين عن مكة المشرفة ؛ فصار أهل البلاد يستقون من آبار حول
مكة ، من آبار يقال لها العيلات فى علو
الصفحه ٣٤٥ :
فى الأوجر وادى نعمان فى علو عرفات ، وشرع فى حفر قعرها ، وتنظيف ذبولها بهمة
عالية جدا ، وكانت مماليكه
الصفحه ٣٤٦ : مقدار سبعة أذرع فى عرض خمسة أذرع
من وجه الأرض ، والنار ما تعمل إلا فى العلو ، لكنها تعمل عملا يسيرا جدا
الصفحه ٣٨٦ : ء
والتواضع مع حب الناس ، وحب المعدلة والاستقامة ، مع صدق الخدمة ، وكمال الديانة
والأمانة ، والإقدام وعلو