الصفحه ١٢٩ : على المظلوم يصرخ
ببالى ، يطلب رفع ظلامته ؛ فلا أسمع صوته ، وحيث أذهب سمعى ، فإن بصرى لم يذهب ،
فنادوا
الصفحه ١٥٤ : ، والناكث منكوب مغلوب ، وصاحب الحق مظلوم وجرت العادة بنصرة المظلوم ،
وتوجه القلوب إليه ، ورقة النفوس له
الصفحه ٢٠٣ : مظلوم نفوذ السهم المسموم فى
كبد المظلوم ، واستجاب الله دعاءه ، وتقبل ضراعته ، فهلك السلطان ملكشاه قبل
الصفحه ٢٥٧ : !
لن ينفع مال حصل
ما بين كل خزين ، وسلبت بالقهر والقسر من كل مظلوم مسكين ، وكيف ينفع سالبه؟ وما
نفع
الصفحه ٩٨ : من عدة أعواد ، طول كل واحدة منها نحو دراع تركب فتطول ، ثم تفك وتحمل فى
الكم ، فإذا دخل الشيخ يوم فتح
الصفحه ١١١ : لذلك السيل «سيل أم نهشل».
قال شيخ شيوخنا ،
حافظ وقته ، الشيخ عمر بن الحافظ التقى محمد بن فهد الهاشمى
الصفحه ٣٧ : ، ثم الحافظ نجم الدين عمر بن محمد بن فهد
الشافعى العلوى المكى ، ثم ولده الشيخ عز الدين عبد العزيز بن
الصفحه ١٥٢ : الأقدار
تجرى بقدرة
من الله لا يجدى
تدابير طالب
قال شيخ شيوخنا
الحافظ السيوطى
الصفحه ٦٣ : السيول ، غير أن الناس كانوا يعلمون أن موضع البيت فيما هناك
من غير تعيين محله ، وكان يأتيه المظلوم
الصفحه ١٢٨ :
بالأموال والسلاح والرجال ، وأمرت ألا يدخل عليك غيرهم من الناس ، ولم تأمر بإنصار
المظلوم إليك ، ومنعت من
الصفحه ١٣٠ : ، فروا منك مخافة أن
تحملهم على ما ظهر لهم من طريقك ، فإذا فتحت الأبواب ، وأسهلت الحجاب ، ونصرت
المظلوم
الصفحه ٢١٤ :
الله تعالى فيهم دعاء المظلومين ومزقهم أى ممزق ، «ودار الظالم خراب ولو بعد حين»
، والملك
الصفحه ٣١٠ :
وكم أريق بسبب هذه
الفتنة من دم لا ذنب لصاحبه ، وكم قتلت بالتوهم نفس مظلومة لا جرم لهم فى هذه
الصفحه ١٢٤ : شَهْرٍ)(١).
قال الحافظ شيخ
الإسلام السيوطى (رحمهالله تعالى) فى الدر المنثور : «أخرج
ابن أبى حاتم ، عمر
الصفحه ٢٣٦ :
«باب على» ، وأصلح
سقف المسجد الحرام ، وبيض علو مقام إبراهيم وعلو مقام الحنفية، وفيه باب إبراهيم