الصفحه ١٦٠ : المنون
شىء ولا
يرعى على والد
ولا مولود
يقدح الدهر فى
تباريح رضوى
الصفحه ٢٦٢ : فسيح الجنات وسقى عهده صوب الرحمة والرضوان).
وتوجه سيدنا
ومولانا المقام الشريف العالى سيد السادات
الصفحه ٢٦٤ : (رحمهمالله تعالى ، وحفهم بالرحمة والرضوان ، وأبدلهم عما انتقلوا عنه
من الملك الفانى بالملك الباقى فى أعلى غرف
الصفحه ٢٨٥ : السلطان سليم خان (عليه الرحمة والرضوان) تحرك فيه
قوة العصبة العصيبة وأقدم على نصر السّنّة الشريفة السنية
الصفحه ٢٩١ : .
وكانت وفاته (رحمهالله تعالى) وأسكنه غرف الجنان ، وأنزل عليه شبائب المغفرة
والرضوان ، فى سنة ٩٢٦ ه
الصفحه ٢٩٩ :
الباب الثامن
فى دولة السلطان المحفوف بالرحمة والرضوان السلطان الأعظم
سليمان خان وبعض ما فعله
الصفحه ٣٠٢ : بخنقه فخنق ، والله ـ تعالى ـ يبل مضاجعهم بأقطار
أمطار الرحمة والرضوان ، ويعوضهم عن شبار الجنة ، ويروح
الصفحه ٣١٤ : غزوات السلطان سليمان خان
عليه الرحمة والرضوان)
وكان السلطان
المرحوم المغفور محبا للجهاد فى سبيل الله
الصفحه ٣٢٧ : ، واتبع به والده ودفن معه فى بروسا أيضا ، عليهما الرحمة والرضوان ،
وروائح الروح والريحان ، ووقع ذلك فى أخر
الصفحه ٣٣٤ : ء والعلماء والصلحاء ، بدوام دولة
سلطان الزمان والرحمة والرضوان على آبائه وأجداده من آل عثمان ، ويفرض عليهم
الصفحه ٣٣٦ : أيام سلطنة المرحوم
السلطان سليمان خان (نور الله تعاللى مرقده ، وخصها بالرحمة والرضوان) أخرجها من
خزائنة
الصفحه ٣٤٢ : سلطان كريمة حضرة السلطان سليمان (سقى الله عهده صوب الرحمة
والرضوان) ، أن يأذن لها فى عمل هذا الخير ، حيث
الصفحه ٣٤٧ : السلطان سليمان خان إلى نجله السعيد الأسعد الأمجد
السلطان سليم خان ، سقى الله عهدهما صوب الرحمة والرضوان
الصفحه ٣٤٩ : ، السلطان سليم خان سقاه الله كئوس الرحمة
والرضوان ، وحوض الكوثر فى أعلى غرفات الجنان ، وإلى سرادقات الحجاب
الصفحه ٣٥٥ : الجارية والجوامع والمبانى
تغمده الله تعالى
بالرحمة والرضوان ، وسقى ضريحه زلال الكرم والعفو والإكرام