الصفحه ٣٣٣ :
معارك ، التحف
بالرضوان مأجور
له نعيم وأرزاق
مقدرة
تجرى عليه بوجه
غير مشعور
الصفحه ٢٤٧ : خزانة كتب وتحفها جليلة جعل مقرها المدرسة موقوفة على
طلبة العلم الشريف ، وأرسل مصاحف كثيرة وكتبا لخزانة
الصفحه ٣٥٢ :
السلطان سليمان خان (عليه الرحمة والرضوان) وظائف المدرسين والطلبة ، وغير ذلك من
أوقافه بالشام.
وعين لكل
الصفحه ٣٢٥ : الوزير
العظام وأركان دولة الإسلام ، أن يقدموا إليه الهدايا الجزيلة ، والتحف الوافرة
الجميلة ، ففعلوا ذلك
الصفحه ٣٥٦ :
الشرح والحبور ، بانتظام الأمور ، ووصلت التهنئة من ملوك الأطراف ، بالتحف
والهدايا اللطيفة الظراف ، وقرت
الصفحه ٢٩٧ : ، روحه الشريف بروائح الروح والريحان ، والرحمة والرأفة والرضوان ؛
جدير بأن يكون له فى هذا المسجد مقام
الصفحه ٣٨١ : دار إسلام ، على
رغم الكافرين والمشركين.
وكاد تلحق
فتوحاتهم بفتوح الصحابة (رضوان الله تعالى عليهم
الصفحه ٤١٦ : شرحه.
٦٩
المحفوف بالرحمة والرضوان السلطان
الأعظم سليمان خان :
٢٩٩
ما وقع
الصفحه ٣١ : والرضوان ، إلى
أن مال
__________________
(١) المهدى ؛ هو :
أبو عبد الله محمد بن أبى جعفر المنصور محمد
الصفحه ٣٢ : جميل
بغاية الإحكام والإتقان ، وأسس على التقوى من الله ورضوان ، إلى أن نقل من سرير
سلطنة الدنيا إلى ملك
الصفحه ٣٥ : بالرحمة والرضوان ؛ السلطان الأعظم سليمان خان الثانى.
* الباب التاسع :
فى دولة السلطان الأعظم الخاقانى
الصفحه ٥١ :
الأعظم ؛ أبو حنيفة (رضى الله تعالى عنه) ، وبعض أصحاب الشافعى ، وجملة من
المحتاطين فى دين الله (رضوان الله
الصفحه ٩٣ :
والرضوان) ، ثم
بعد الفراغ طلبوا منا شيئا يمكن كتابته ؛ فكتب لهم كتابا يتضمن التاريخ ، وهو :
والحمد
الصفحه ١٠٤ :
وراء (١) الزمان ، وأخذ المرحوم المقدس السلطان سليم خان بن السلطان بايزيد خان (عليه
الرحمة والرضوان
الصفحه ١١٠ : ) يسكن دار سيدة النساء ، خديجة الكبرى (رضوان الله عليها).
ثم لما ظهر
الإسلام ، وكثر المسلمون ، استمر