الصفحه ٣٢٤ : نمجه قزال ؛ لأنه أراد أخذ بودون ، ووسوست له نفسه بتخلية
المفسدون.
فلما أحسن بوصول
العسكر المنصور ، فر
الصفحه ٣٦٨ : إلى الأساس ، وكثرة التخويف والترتيب ،
وشدة القوة والبأس.
وكان يوم بروز
العسكر المنصور من القسطنطينية
الصفحه ٣٦٩ : إلى طرق حصار ، وهو حصا منيع للكفار على ساحل البحر
، فلما وصلت العساكر المنصورة الإسلامية إلى ذلك
الصفحه ٣٧٠ : ، فتزينت السفائن والأغربة بالرايات المصبوغة ، ألوانا إظهارا لهيبة الإسلام
، وعنوانا للعساكر المنصورة
الصفحه ٣٧٧ : القلعة ؛
بسبب العجلة ، غير محكمة البناء ، وأعجلهم العساكر المنصورة السليمانية الإسلامية
عن إتمام إتقانها
الصفحه ١٢٥ : بني عبد الله بن العباس رضياللهعنهم ، وكان أصغر من أخيه أبى جعفر المنصور.
قال ابن جرير
الطبرى : كان
الصفحه ١٢٧ : آمين.
وحج المنصور فى
ذلك العام ، وأحرم من الحيرة ، وبذل على نجله الأموال العظيمة ، أعطى أشراف قريش
الصفحه ١٣٠ : ؟ وقد نزع ملك
الدنيا من يدك ، ودعاك إلى الحساب ، هل يغنى عنك ما كنت فيه شيئا؟
قال : فبكى
المنصور بكا
الصفحه ١٦٨ : الرشيد هارون بن المهدى محمد بن أبى
جعفر المنصور ، أمه : أم ولد رومية تسمى : قرب ولد فى خلافة جده سنة بضع
الصفحه ١٩١ : ٣١٧ ه.
وأحضروا أبا منصور
بن المعتضد بن الموفق بالله بن المتوكل بن المعتصم بن الرشيد ، وبايعه «مؤنس
الصفحه ٢٨٥ : المنصورة ورجله وسافر لقتاله ، وأقدم على جلاده وجداله ؛ وهو
بحر الجيش العرموم ، ويصول بسيف عزمه ، ويقدم
الصفحه ٣١٨ : حلقة
لوبكار لإحدى عشر ليلة خلت من رجب الموجب سنة ٩٣٢ ه.
ثم وصل بالعساكر
المنصورة إلى أن وصل إلى نهر
الصفحه ٣٢٦ :
الشتاء ، فهم بالعساكر المنصورة إلى بلاد العجم.
واستمر الركاب الشريف
سائرا بالغوث السبحانى والنصر
الصفحه ٣٣٠ : الحاتم فى الأمور العظام.
واستمرت أمور
المملكة فى غاية الانتظام ، وأحوال العسكر المنصور السلطانى فى أعلى
الصفحه ٣٣٧ : بن المنصور
زوجة هارون الرشيد ، واسمها أم العزيز ، وكان جدها المنصور يرفضها ، وهى طفلة
ويقول : أنت