الصفحه ٣١ : والرضوان ، إلى
أن مال
__________________
(١) المهدى ؛ هو :
أبو عبد الله محمد بن أبى جعفر المنصور محمد
الصفحه ١٣٢ :
جعفر المنصور مكة
، وكان يخرج من وسط دار الندوة إلى الطواف آخر الليل ، وساق الحكاية بطولها.
قال
الصفحه ٣٢٣ : ليلة مضت من شهر رجب المرجب سنة ٩٤١ ه.
الغزوة
السابعة : غزوة أولوبية المعروفة بكورفيس.
وهى من بلاد
الصفحه ٣٨٠ : ، وتبركات العسكر المنصور ، وأرباب الجامك والعلوفات بالترقيات العظيمة
والمناصب الكبيرة ، كل أحد بمقدار سعيه
الصفحه ٣١٩ : بيج.
اجتمعت كفارها
اللئام وبمخة قزال وفوندوس ، وغاروا على قلعة بدون ، أخذوا من المسلمين على مر
الصفحه ١٠٣ : كان العاشوراء علقوا
عليها الإزار ، وأوصلوا بالقميص الديباج ، فلا يزال عليها إلى يوم السابع والعشرين
من
الصفحه ٩٥ :
وقال الشريف التقى
الفاسى فى «شفاء الغرام» : يقال : إن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤى بن فهر بن مالك بن
الصفحه ١٨٥ :
من بيت مال المسلمين فى أنية وعمارة المحتاج».
وذكر أبو منصور
الثعالبى قال : حكى إبراهيم بن نوح أن
الصفحه ١١٩ :
وكان فراغه من
عمارة البيت الشريف فى سابع عشر رجب سنة ٦٤ من الهجرة النبوية ، فخرج إلى التنعيم
هو
الصفحه ٣٢١ : ، ووصل إلى
حلب ، وشتى بها ، هو ومن معه من العساكر المنصورة ، والجيش المؤيدة الخاقانية.
وبرز عقبة الوطاق
الصفحه ٢٢١ : أطباشيرين فأخفاه عنده ، فلما أصبحوا الأمراء وفقدوا السلطان
أقاموا فى السلطنة أخاه الملك المنصور عبد العزيز
الصفحه ٣٧١ : ، معتمدا على عون معين بصير ، تسجد لعظمته الجباه ، وأقدمت العساكر
المنصورة بصدق اعتقادها ، وثبتت النصارى
الصفحه ٩٧ : الرشيد هارون بن المهدى بن محمد بن المنصور الهاشمى القرشى العباسى
البغدادى ، أمه : زبيدة بنت جعفر المنصور
الصفحه ١٢٦ :
١٣٨ ه ، قيل : وفى سنة ٨٣٩ ه : أمر أبو جعفر المنصور بالزيادة فى المسجد الحرام
؛ فزيد فى شقه الشامى
الصفحه ١٢٨ : يحول بين الحق وأهله من الظلم والطمع ، فأسرع
المنصور فى مشيته حتى ملأ مسامعه من كلامه ، ثم خرج من الطواف