الصفحه ٣٢ : الشريف ببناء جميع المسجد من
جوانبه الأربع على أحسن وضع وأجمل صورة ، وأمر أن يجعل مكان السطح قببا محكمة
الصفحه ١٤١ : ذراعا ، فقال ابن الزمن : المنع قاصر لى وبجمع الناس ، فقال له القاضى :
أمنعك الآن ، لأنك مباشر فى هذا
الصفحه ٣٢٥ : الشرعية ،
وسنجقا للاستحفاظ.
وصارت من مضافات
الممالك المحروسة السلطانية ، وصارت الكنائس مساجد للصلاة
الصفحه ٣٨٧ : الناظر والأمير والمعمار ، على
الشروع فى هدم ما يجب هدمه ، إلى أن يوصل إلى الأساس ، فشرع أولا فى إكمال
الصفحه ٣١ : ؛ كما سنشرحه ؛ إن شاء الله تعالى.
وقد كان آخر ما
شاهدنا من آخر أيام الصبا إلى الكهولة : ما عمره المهدى
الصفحه ٤٤ : الحديد المستعمل الآن ؛ يعنى الذراع الشرعى.
وطول مكة من باب
المعلاة إلى باب الشبيكة من طريق المدعى ، ثم
الصفحه ٩٣ : تَقَبَّلْ مِنَّا)(١) ، وأصلح الوجود بوجود من وجد فيها جدارا يريد أن ينقض
فأقامه (٢) وخصّه بكنز : (إِنَّما
الصفحه ٣٤ :
وجليسا لا تمل
مجالسته ، جمع ما بين لطائف تاريخية ، وأحكام شرعية ، وفوائد (١) بارعة ، ومواعظ نافعة
الصفحه ١٦٩ :
المنصور العباسى وشرع فيه. فأدركته
الوفاة قبل إتمامه ،
وأتم فى ولاية الهادى بن المهدى المذكور
كما سبق
الصفحه ١٧٢ : هارون المذكور ،
بعمارة ما انهدم من المسجد الحرام الشريف ، وجهز إليه مالا بسبب ذلك ، وشرع فى
عمارته
الصفحه ٢٥٨ :
ففتح رأسه ، وقال
: هذا شرع الله فسقط الدلال مغشيا عليه ، ومضى الجندى بالمتاع ، وما قدر أحدا من
الصفحه ٢٥٩ : أمكن العلماء أن ينكروا ذلك عليه فى أيام سلطنته ودولته لعدم إصغائه إلى كلام
أهل الشرع والدين ، وعدم
الصفحه ٢٧٣ : ، وتلك الفتنة باقية إلى الآن فى جميع البلاد ، وشرع ذلك يحتاج إلى تاريخ
مستقل ، ولا أعلم أحدا تعرض له من
الصفحه ٣٤٤ : منهما
على الآخر كمال الإكمال ، وتحادثا بغاية الأدب ، واستمر معه إلى أن فارقه من باب
السلام ، فدخل المسجد
الصفحه ٢١٧ : وتخلف بمكة بعد الحج لتعمير المسجد الحرام.
فلما دخل الحجاج
إلى مكة شرع فى تنظيف الحرم الشريف من تلك