الصفحه ٢١٤ :
وكانت الجلب يدخله
سيده أولا إلى الطبقة للحفظ والاستخراج والصلاة والقرآن بحسب قابليته إلى أن يفوق
الصفحه ١٢٨ : السحر ، وشرع يطوف ، إذ سمع رجلا عند الملتزم يقول : اللهم إنى أشكو إليك
ظهور البغى والفساد فى الأرض وما
الصفحه ٣٤٥ : .
وكان يظن أن يفرغ
من هذا العمل الذى جاء بصدده ، فيما دون عام ، ويرجع إلى الأبواب السلطانية ؛
لينال
الصفحه ٣٠٧ : من أرادوا على خيل البريد ؛ فيركبها إلى أن يصل
قرية أخرى فيجد فيها خيل البريد ، فيركبها ويترك الأول
الصفحه ٣٩٠ : السلطنة والسعادة وشملنى بلحظه
الشريف السلطانى بالحسنى وزيادة :
وإنى وإن أعطيت
فى القول سؤله
الصفحه ٢٠٨ :
البندقدارى فى سنة ٦٥٦ ه ، فخرج السلطان بيبرس إلى ملاقاته وأكرمه ، وأثبت نسبه
فى موكب عظيم فيه قضاة الشرع
الصفحه ٣٣١ : يليق أن ينشد فيه:
كم قلت للرجل
المولى غسله
هل لا أطعت وكنت
من نصائحه
الصفحه ٦٤ : : ما هذه المرأة منك؟ فقال له :
هى أختى ، وخاف إن قال : هى امرأتى أن يقتله ، فقال له : زينها ، وأرسلها
الصفحه ١١٨ : أسعد اليافعى (رحمهالله تعالى) فى تاريخه «مرآة الزمان» : أراد عبد الله بن الزبير
أن يجعل الطين الذى
الصفحه ٣٥٨ : ، فقتل وسبى كثير ، وروى : أنه لما افتتحت مدائن قبرس ، واشتغل المسلمون
بقسم السبى فيما بينهم ، بكى أبو
الصفحه ١٣٦ : ٨٨٣ ه ، ووقف عليها مسقفات بمكة ، وأقطاعا بمصر ، وهو باق
إلى الآن صدقة جارية على سكانها ، غير أنه شرع
الصفحه ٣٤٢ : الآن ، وهو أكثر من الذراعي الشرعى ،
بقدر ربعه ، وهو الذى تخيلوه فى وجوه بقيةي الذيل تحت الأرض ، لما
الصفحه ١٤٠ :
ومحصله : أنه كان
له تاجر يستخدمه قبل سلطنته فى زمن إمارته ، اسمه الخوجا شمس الدين محمد بن عمر بن
الصفحه ٢٥٤ : الآن ليس بمصر أحسن تربة منها ، وصلى عليه
ـ بعد ذلك ـ صلاة الغائب بالمساجد الثلاثة ، وكان له مشهد عظيم
الصفحه ٢٧٩ : ، وجلس على الكرسى ، وأزال الدمار ، وثبت على تخت السلطنة ،
وأنى له بالثبات؟! ، والقرار شرع فى قهر الملوك