الصفحه ٢١٤ :
فى الحظ ومعرفة القرآن والفقه وأمور دينم ثم يرتقى إلى معرفة التقاف والصراع ورمى
السهام ، ثم يترنى إلى
الصفحه ٢٨٢ :
فارس من طائفة
قوينلوا أول سلاطينهم : قره يوسف بن قره محمد التركمانى ومدة سلطنتهم : ثلاث وستون
سنة
الصفحه ٤١٢ :
الناشة ـ مكة :
٤٨
قاران ـ مكة :
٤٨
نجد :
٤٠
قرة حصار : ٢٦٦
الصفحه ١٦٣ : بالجراد ، ولم يعهد قط مثل ذلك ، ورجمت قرية السويدا
بناحية مصر ، بجبل باليمن عليه مزارع إلى آخر ، ووقع فى
الصفحه ١١١ : العلوى (رحمهالله تعالى) ، فى كتابه «إتحاف الورى بأخبار أم القرى» (١) : «من حوادث سنة ١٧ ه : فيها جا
الصفحه ١٢٤ : الملعونة فى القرآن ـ يعنى الحكم وولده)».
وأخرج ابن مردويه
عن عائشة رضياللهعنها أنها قالت لمروان بن
الصفحه ٢١٣ : الجراكسة عامة كبيرة ملفوفة بصنايع ملكفة يجعلون فى مقدمها ويمينها ويسارها
شكل ستة قرون بارزة من نفس العمامة
الصفحه ٣٠٧ : من أرادوا على خيل البريد ؛ فيركبها إلى أن يصل
قرية أخرى فيجد فيها خيل البريد ، فيركبها ويترك الأول
الصفحه ٤٧ : ينزلون كلما
رأوه فارغا.
وعن عمر بن عبد
العزيز فى خلافته إلى أمير مكة : أن لا يدع أهل مكة أن يأخذوا ذلك
الصفحه ١٠٠ : السنية ، وقرأت المراسيم الشريفة المطاعة فى الأقطار والجهات فوق منبر
لطيف بصوت جوهرى يسمعه الخاص والعام
الصفحه ٢٣٤ :
وتكسى الحجرة
الشريفة النبوية فى كل خمس سنين مرة على ما قاله الزين المراغى ـ فى ذلك ـ من
عشرين سنة
الصفحه ٢٦٥ : ، واجتمع عليهما أمر الترك طائفة من الغزاه ، وصاروا بهم
الجهاد فى سبيل الله تعالى ، وكان مفزهم ما بين قرة
الصفحه ١٩٣ : بأخبار
أم القرى» : «وفيها زاد قاضى مكة يومئذ محمد بن موسى من الجانب الغربى قطعة عند «باب
الخياطيبن» وباب
الصفحه ٢٠٢ :
القرآن ، وأمر أن يقرأ فى كل جمعة فى خلق أصحاب الحديث بحضرة الناس ، وعده ابن
الصلاح فى علماء الشافعية
الصفحه ٢٤٧ : المسجد الشريف عوض عما احتراق
منها فيه.
ووقف قرى كثيرة
بمصر تحمل غلاتها إلى جيران رسول الله