الصفحه ١٤ : ، ويثبته بالنون ، والحديث من سنن
الدارمى ، يقول : من حديث أبى موسى عن أبى عبد الرحمن فى هؤلاء الذين جلسوا
الصفحه ١٦١ : ، حمله على
التشديد بالقول بخلق القرآن ، فحمل إليه رجل ممن خالفه فى هذه المحنة وابن أبى
داود حاضر ، فقال
الصفحه ١٥٧ : فى أيامه ، يجبرهم
على القول بخلق القرآن ؛ فدعوا عليه ، فأهلكه الله تعالى ، ويقال : أن سبب موته ،
أنه
الصفحه ١٦٢ : ، وكان سنيا ،
أظهر السنة وأكرم علم الحديث ، وأمات البدع ومنع القول بخلق القرآن ، وألزم
النصارى بلبس
الصفحه ١٦٠ : أيامك التى
نصرت بها
وبين أيام درا
قر النسب
انظر هذا الدر
المندور ، والجوهر الذى
الصفحه ١٥٦ : كبر اعتنى
بالفلسفة ، وفنون علم الأوائل ، فضلّ وأضل ، ومحن الناس بالقول بخلق القرآن ، ولو
لا ذلك لكان
الصفحه ٢٣٠ : رواية عنه مثل قول الإمام الشافعى رضياللهعنه.
وصورة ما نقل : «وإنما
تكره الصلاة على الجنازة فى المسجد
الصفحه ٢٥٨ : النوم فإذا بقارئ
بقراء القرآن فأنصت إليه ، فإذا هو يقرأ قوله تعالى : (فَانْتَقَمْنا مِنْهُمْ
الصفحه ٧٥ : جزم المحب الطبرى
فى القرى ، وذكر المسعودى فى
الصفحه ١٣١ : وسواس الصدور كالعلانية عندك ، وعلانية القول كالسر فى علمك ، فاتكاد كل شىء
لعظمتك ، وخضع كل سلطان لسلطانك
الصفحه ٣٩٠ : السلطنة والسعادة وشملنى بلحظه
الشريف السلطانى بالحسنى وزيادة :
وإنى وإن أعطيت
فى القول سؤله
الصفحه ٤٨ : الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ)(٢) ، لما فى الصحيحين ، عن ابن عباس (رضياللهعنهما : لرادك إلى معاد ، قال
الصفحه ٤١٤ :
فهرس الكتب التى وردت داخل الكتاب
(أ)
إتحاف الورى
بأخبار أم القرى :
١١١
الصفحه ٢٣٣ : رحمهالله فى كتاب «فتح البارى» أن الصالح بن الناصر قلاوون اشترى
ثلثى قرية يقال لها : «يبسوس» من وكيل بيت
الصفحه ٢٦٦ :
وكان جلوس السلطان
عثمان على تحت السلطنة فى سنة ٦٩٦ ، وافتتح فيها قرة حصاد من الكفار ، وأمر بصلاة