الصفحه ٢٣١ : ». ومالك
يرى في الابل العوام الصدقة وأهل العراق على خلاف ذلك وما يتعامل الناس به اليوم
انها تؤخذ في السائمة
الصفحه ٦٧ : حنيفة وأصحابه وابن أبي ليلى. أما مالك والليث بن سعد فقالا : لا يقتل
به ، الا ان يكون القتل غيلة. وقد
الصفحه ٢٤٧ : ، وزفر وقال مالك : في قوم لهم
نهر يشربون منه فينقطع ان عليهم أن يكروه بالحصص على الشرب والارضين وهو قول
الصفحه ٥٦٩ : .
انس بن مالك
الانصاري : ٣٥٦.
ام ايمن (مولاة
النبي محمد [ص]) : ٣٥٠.
اير بن فريدون بن
ويونجهان بن
الصفحه ٥ : وصفه ابن النديم ، في كتابه الفهرست :
وصفا يدل على خموله وخلوه من العلم والمعرفة ، فقال : «وكان أبوه
الصفحه ١١٤ :
سياق الكلام.
أثبتنا ما ذكره ابن خرداذبة ص ٢١٥.
(٧) وقد كتب في
الهامش بخط مغاير للاصل ثلاثة ابيات من
الصفحه ٣٤٥ : وولي مالك الاشتر ، فاغتيل بالقلزم ، فأعاد
اليها محمد بن أبي بكر ، فقتله معاوية بن حديج وأحرقه في جوف
الصفحه ٣٠٩ :
المثقب هشام ابن
عبد الملك ، على يد حسان بن ماهويه الانطاكي. وبنى هشام أيضا حصن قطرغاس ، على يد
عبد
الصفحه ٧٥ : الله عليه (٣) ، في ما عز بن مالك (٤) (الا تركتموه) (٥) فاذا أنكر من أول وهلة وجحد ، لم يجب عليه شيء الا
الصفحه ٢٧٦ : ، واسمه فيما ذكر الكلبي ، قيس بن يزيد
ابن حزام ، وقال : غيره غير ذلك ، وهو أحد من كان يجمع القرآن على عهد
الصفحه ٧١ :
عدل. كذلك في
الضلع ، والترقوة ، اذا كسرا وما جرى مجراهما حكم عدل (١).
واذا أصاب الرجل
ابنه عمدا
الصفحه ٢١٢ :
الباب الخامس
في احياء الارض واحتجارها
روي عن رسول الله
صلى الله عليه (١) ، انه قال : (من أحيا
الصفحه ٣٢٠ :
وأما الحدث فيقال
: ان حصنها مما كان فتح أيام عمر فتحه حبيب ابن مسلمة من قبل عياض بن غنم ، وكان
الصفحه ٣٥٦ : ومعبد موالي انس بن مالك
الانصاري ، وأبو عمرة جد عبد الله بن عبد
__________________
(١) في الاصل
الصفحه ٤٨٩ : م)
شرح الكنز. ط (١٣٦١
ه ـ ١٤٥١) م.
٢٨
ـ ابن قتيبة : أبو محمد عبد الله بن مسلم : ت (٢٧٦ ه ـ ٨٨٩