الصفحه ١٥٣ : بلد ، ومدينة الموصل ، وفيما
بينهما الى الحديثة ، فاذا صارت اليها صب فيها هناك نهر يأتي من بلد شهرزور
الصفحه ١٧٥ : وأقليم بعذرى ، ومن الجانب الشرقي ، الحديثة وحزة وبهدرا (٨) والمغلة (٩) وحبتون والحناية والسا والدينور
الصفحه ٢٠٢ : .
(٢) الطسق : ويسمى
الوسق ايضا : وقد جاء في الحديث (ليس فيما دون خمسة أوسق صدقة) وهو مكيال يساوي ٦٠
صاعا.
الصفحه ٢٠٧ : الخراج وهي لاهلها وهو قول أبي حنيفة ، والخراج
في لغة العرب اسم المكراء والغاية من ذلك حديث النبي صلى الله
الصفحه ٢١٢ : بأن ينزع نخله فاقتلع. وفي حديث
رافع بن خديج عنه عليه السلام انه قال (٧) : «من زرع في أرض قوم بغير
الصفحه ٢١٣ : الاحياء الا بأذن الامام.
__________________
(١) في الاصل ، الى
الزراعة.
(٢) جاء هذا الحديث
في سنن
الصفحه ٢٢٥ : ، الا يضربوا الجزية الا على من جرت
عليه المواسي ، وعن النبي صلى الله عليه (٤) في غير وجه من الحديث ، انه
الصفحه ٢٢٧ : اختلاف
الا في حديث يروى عن علي بن أبي طالب (٣) : وليس بالمصحح عنه ، وهو ان الابل اذا بلغت خمسا وعشرين
الصفحه ٢٣٣ : منهم خمس منها ان عليهم فيها ثماني
شياه. وأما ما جاء في الحديث من انه ما كان بين خليطين فأنهما يتراجعان
الصفحه ٢٣٨ :
الباب الحادي عشر
في المعادن والركاز والمال المدفون
قد يسمى المعدن
ركازا ومنه الحديث عن علي ابن
الصفحه ٢٥١ :
بحيث لا تخرج عنهم.
(٣) جاء الحديث بلفظ
مغاير في بعض المساند : ان المسألة لا تحل الا لاحد ثلاثة
الصفحه ٢٦٦ :
بقيت حتى كسرت لها في أيام عثمان ضلع فماتت. وفي حديث آخر ان قينة ، هلال بن عبد
الله وهو ابن خطل
الصفحه ٣١٦ : المنصور شخص عن بغداد حتى نزل حديثة الموصل ، ثم أغزى منها
الحسن بن قحطبة وبعده محمد بن الاشعث ، وجعل عليهما
الصفحه ٣٢١ : س :
الحديث.
(٢) في الاصل :
عمرورية.
(٣) جاء هذا النص في
نسخة الاصل بالهامش. وفي نسختي ت ، س في ت المتن
الصفحه ٣٦٦ : أبا موسى الاشعري مكانه. وروي غير واحد
من أصحاب الحديث بأسانيد مختلفة ، انه لما فتح عمر السواد ، قال له