الصفحه ٤٥٠ :
جائزا مع هذا يسئل
عما لا يخبره كل الخبر ، ولم يقع له تصحيحه بغاية الصحة ، ولا متمكن منه ، فكم من
الصفحه ٤١ : (٢) عنه هوادة ، ولا عداوة ولا وصلة يجتز بها منه مبرة ،
ويستدفع (٣) معها من جهته مضرة.
وأمره اذا صح أمر
الصفحه ١٣٤ : أيضا مع الاخبار الصحيحة
التي قبلها بطليموس من رسله وقايس بها غيرها بما صح عنده من الاخبار المتقدمة قبله
الصفحه ٤٢٩ : (٢) اللمس الذي به يقع صحة الاعتبار ، في الاشياء المباشرة ،
ومعري الجسد من الشعر الكثيف الذي لما خلا غيره من
الصفحه ٤٤٤ : ، ذا عزيمة في نفسه وشكيمة في رأيه
، حتى اذا صح عنده ما يوافق الصواب ، وان كان فيه بعض المخاطر أمضى
الصفحه ٤٥٣ : ، فان مثل هذا ليس ملكا على الصحة ولا رئاسة يوثق بها
الثقة التامة ، اذا كانت الرئاسة انما هي رئاسة عفو
الصفحه ٤٦٤ : لاركانه في جميع شأنه وهي النعمة من السكر والبطر ، وصحة الرأي من الجبن ،
والفشل ، والقوة من البغي
الصفحه ٤٨٢ :
جملة ما يلزم
الوزراء من الحقوق لملوكهم ثلاثة. الاخلاص في النصيحة ، وبذل الجهد في اقامة صحة
المملكة
الصفحه ٢٣٢ : بالسخلة ولا يؤخذ بازاء ما عفى عنه مما يضن به
رب المال ، وقد جاء في الحديث تفسير ذلك منه الربي (٢) وهي التي
الصفحه ١١٢ :
بارما سبعة فراسخ
، ومن بارما الى مدينة السن الى الحديثة ، برية يجري في وسطها الزاب الصغير اثنا
عشر
الصفحه ١٢٧ : الى الحديثة تسع سكك ، ومن الحديثة الى الموصل سبع
سكك ، ومن الموصل الى أول عمل بلد سكة ، ومن آخر عمل
الصفحه ٢٦٧ : «الا الاذخر فانه
للقيون وطهور البيوت ، فقال النبي : الا الاذخر».
وفي حديث آخر ان
النبي عليه السلام
الصفحه ٣٨٢ : للعرب ، وأسكنهم أياها ، أتى الحديثة ، وكانت قرية قديمة فيها
بيعتان ، وأبيات النصارى (٣) ، فمصرها وأسكنها
الصفحه ٦ : ، فخر السودان من
مجموعة رسائله عند الحديث على قبة قصر غمدان ، قال : وفيها يقول قدامة حكيم المشرق
وكان
الصفحه ٧٣ : لا يقطع. للحديث
المروى عن النبي صلى الله عليه انه ، قال (٣) : (لا قطع في ثمر ولا كثر). والكثر الجمار