الصفحه ٢٤٨ : لان للنهر بها منفعة وهي قول أبي حنيفة ، وقال مالك ، وابن أبي ذويب : هي
لصاحب النهر ثم رجع الثوري فقال
الصفحه ٣٤١ : (٥) الى المدينة فردهم عمرو وصيرهم وجماعة القبط أهل ذمة (٦) ، فالاسكندرية في القول الاكثر انها عنوة وفي قول
الصفحه ٤٣٧ : ، فلا جرم انا لم نأت فيه وقد
أجمل الله سبحانه القول في ذلك بما شرحه واتضاحه عند الراسخين في علمه ، وهو
الصفحه ٤٤٠ : بهيبته مع صلاح رعيته
صلاح أعدائه ، ومن يقدر غلبته على مملكته ممن هو مقارب له أو نأى عنه ، فان في قول
رسول
الصفحه ٤٤٦ : وندم
عليه انما يكذب بأن يقول ما لا وجود له ، ويزيد على منزلة الكاذب بالقول من يكذب
في فعله ، وهو
الصفحه ٤٦٠ : يوفق أمير المؤمنين ، ويعينه
على مصالح الامة وحراسة الدين ، وان يرينا العدل شائعا والقول به مستفيضا
الصفحه ٤٦١ : أخبارنا فيرهبنا عدونا. وهذا القول مما ينبغي أن يسمعه
الملك ، ولا يعمل في كل وقت به ، بل يفعله اذا حضر وقت
الصفحه ٤٦٣ : لم يأت آخره وآخر دهر قد مات أوله فصار المعروف عندكم منكرا والمنكر
عندكم معروفا واني لا قول لكم مهلا
الصفحه ٢٨ : كان الذكر أفعل. واذا كان لا يقال أكمت للذكر ، لا يقال
للانثى كمتاء. وقد أنكر قول امرئ القيس : (ديمة
الصفحه ٣٩ : من يخالف عقابه ويرجو ثوابه (٢) ، فان الله يقول ، والحق قوله : (وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ
الصفحه ٤٣ : يرتل
قراءته اذا قرأ ، وان يسمع من خطبه اذا خطب ، وان يضع كل كلام في موضعه ، وكل قول
في المحل اللائق به
الصفحه ٤٤ :
وأمره اذا أحكم
ذلك من نفسه حتى يستمر عليه في قوله وفعله ، أن يختار من يخلفه وينوب منابه جاريا
فيه
الصفحه ٧٤ : .
__________________
(١) قوله تعالى : (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً
الصفحه ١٣٦ : قوله ممن
عنى بهذا الامر ومحص عنه قبله. وذلك انه حكي عنهم ان أقصى ما وجد من العمارة في
جهة الشمال
الصفحه ١٥٨ :
نهرا ، وفي جزيرة قولى اثنا عشر نهرا ، وفي جزيرة سندما خمسة أنهار وبطيحة مقدارها
ثلاثة وثلاثون ميلا