الصفحه ٣٤ : (٤) وعلاجه ومصلحته ، وأرزاق [القوام](٥) والراضة. وكذلك أمر المروج المحشرة ، ومحاسبة العلافين على
الاتبان
الصفحه ٦٩ : ، وفي كل سن نصف عشر الدية (٢).
__________________
(١) في س : على
العاقلة ، ومعنى العاقلة : العصبة
الصفحه ٢٧٤ : ثمانية آلاف درهم.
فلما ولي يوسف بن
عمر الثقفي العراق في أيام الوليد بن يزيد ردهم الى أمرهم الاول عصبية
الصفحه ٣٩٦ :
، وسار طلحة من كابل الى سجستان واليا عليها من قبل سلم ابن زياد فمات بسجستان ،
ووقعت العصبية بخراسان
الصفحه ٤٠٦ : خازم السلمي فوقع الاختلاف ،
والتجاذب بين الناس بخراسان ، ولم تزل العصبية والحروب بينهم الى ان كتبوا الى
الصفحه ٤٢٤ : (١) بولاية الثغر.
ثم وقعت العصبية
بين النزارية واليمانية فمال عمران الى اليمانية فقتل غيلة (٢).
وكان
الصفحه ٢٠٧ : عليه السلام اتبع فيه أية محكمة
وهي قوله (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ٢٢٠ : مما يسقى
به وقال الاوزاعي : وأحسبه قول أهل العراق في زرع سقي خمس مرات سيحا وخمس مرات
بغرب ، ان الزكاة
الصفحه ٢٤٣ : تصديق قوله فيما يدعيه. وأهل العراق
يقولون : يقبل قوله في جوار (٢) اذا قال : انهن امهات أولادي فقط واختلف
الصفحه ٢٤٧ : كعمله ، ان كان عمله غير مضر
وهو قول سفيان. وقال أبو يوسف : في نهر خاص لقوم ولكل واحد منهم قسط سمي بحسب
الصفحه ٤٦٢ : ما يلحق معه الفظاظة ، ولا من اللين الى ما ينسب معه الى المهانة). وهذا
من جنس قول عمر بن الخطاب [رضى
الصفحه ٢١٠ :
الا ان اجماع
القول عندي في الفرق بين الصلح (١) والعنوة وان كانا جميعا من الخراج انه قد وقع في ملك
الصفحه ٢٢٨ :
قول أهل العراق وبه كان يقول سفيان ، حقتان وبنت مخاض ، فاذا كملت الابل مائة
وخمسين ففيها ثلاث حقاق
الصفحه ٢٣٥ :
الباب العاشر
في اخماس الغنائم
الآية المعمول
عليها في الغنيمة هي قوله (وَاعْلَمُوا أَنَّما
الصفحه ٢٤٢ : مائتي درهم ، وكان سفيان يقول : مائة
درهم فان قال : علي دين أو ليس هو لي ، وحلف (٢) على قوله فانه يصدق