الصفحه ٤٣ : ، ان يحسن علي العدل عونك ، وفي الحكم به توفيقك ، وأن يقضي بالصدق على
لسانك ، ويجعل على الحق ضمير قلبك
الصفحه ٢٦ : ،
قيل : مجدور ، وان كان قليلا ، قيل :في وجهه نبذ جدري. ثم يؤخذ في الاعمدة (١) ، فان كانت العين ذاهبة
الصفحه ٢٤٨ : كان
كتبه الى المهدي واقتصصنا بعض ما وجب اقتصاصه منه في المقاسمة والطسوق في موضعه ان
كرى الاعمدة وعمل
الصفحه ٣٢ :
السنة أربعة
أطماع. والمختارين (١) ، على اثنين وسبعين يوما الذين قبضهم في السنة خمسة أطماع.
أو
الصفحه ١١ :
سبع منازل «كذا»
وكل منزلة منها تحتوي على أبواب مختلفة ضمنه ، خصائص الكتاب والبلغاء فمن طالعه
عرف
الصفحه ٢٣٢ : فالجميع محسوب فأن كانت كلها صغارا ففي ذلك الخلاف.
وقد تقدم وصفه عند
ذكر الابل الا ان عمر حكم بأن يعتد
الصفحه ٢٥٧ : فحصرهم خمس عشرة ليلة (٣) ثم انهم نزلوا على حكمه فحكم فيهم سعد بن معاذ الاوسي ،
فحكم بقتل من جرت عليه
الصفحه ٣٤٣ : متوقفا عن غزوها ،
ثم انه عزم على ذلك بعد ان استشار فيه ، فكتب (٣) الى عبد الله [بن سعد](٤) في سنة سبع
الصفحه ٣٨٥ : (٢) فطلب الامان حينئذ ، فأبى أبو موسى أن يعطيه ذلك ، الا على
حكم عمر ، فنزل على ذلك ، وقتل من كان في القلعة
الصفحه ٤٢٠ : :
نحن قتلنا داهرا
ودوهرا
والخيل تردى
منسرا فمنسر (٣)
ونزل أهل المدينة
على حكم
الصفحه ٩٢ :
ماس ومروة أربعة
فراسخ ، ومن ماس ومروة الى كرو سبعة فراسخ ، ومن كرو الى الخان (١) تسعة فراسخ ، ومن
الصفحه ١١٢ :
بارما سبعة فراسخ
، ومن بارما الى مدينة السن الى الحديثة ، برية يجري في وسطها الزاب الصغير اثنا
عشر
الصفحه ٩٤ : ، ومن الديمن الى همذان سبعة فراسخ. فذلك من نهاوند الى همذان ثمانية عشر
فرسخا.
ومن أراد من
نهاوند الى
الصفحه ١١٣ :
أرمينية سبعة فراسخ.
والطريق الى آمد
الى الرقة ، ذات الشمال منها ، الى شميشاط بقرب ثغور الروم سبعة فراسخ
الصفحه ٩١ : .
ومن أراد من شيراز
(٦) الى اصبهان فمنها الى نيسابور (٧) سبعة فراسخ ، ومن نيسابور الى مائين (٨) سبعة