الصفحه ٧١ :
عدل. كذلك في
الضلع ، والترقوة ، اذا كسرا وما جرى مجراهما حكم عدل (١).
واذا أصاب الرجل
ابنه عمدا
الصفحه ٧٤ : السلطان ، فلا (٥) حكم عليهم من جهته (٦). فأما من قتل وجنى عليه فلهم أن يفعلوا في ذلك ما شاءوا
الصفحه ٨٦ : ، المنجلة (١٠) ، مخلاف الركب ، المندب ، مخلاف ربيع زبيد ، مخلاف عك (١١) ، الحردة ، مخلاف الحكم (١٢) ، عثر
الصفحه ٢١٢ : أذنهم (٨) فله نفقته وليس له من الزرع شيء» ، وانما (٩) اختلف حكم النخل والزرع في ان أقلع النخل واعطي صاحب
الصفحه ٢١٥ : (٤) موات الارض مما لم يستحييه أحد وجملة الامر ما لم يقع عليه
ملك مسلم ، ولا معاهد فان حكم ذلك الى الامام
الصفحه ٢٢٣ :
بويعوه بسعر وقته ويعمل في مساحة الكروم وسائر الشجر والخضر وجميع الغلات على ما
يوجبه الحكم بالحق فيها من
الصفحه ٢٢٦ :
الجوالي وذلك ان حكم الجوالي التطبيق بحسب ما عليه سائر الامصار ، والجماجم بهذه
الديار وهم ، النبل
الصفحه ٣٢٢ :
ويقال : ان عبد الواحد
الذي نسب هذا المرج اليه ، هو عبد الواحد بن الحارث بن الحكم بن أبي العاص ابن
الصفحه ٣٢٧ :
يعرض لبحيرة (الطريخ)
ولم تزل هذه البحيرة مباحة حتى ولي محمد بن مروان بن الحكم الجزيرة وأرمينية
الصفحه ٣٣٠ : الطائي ، وولى
الجراح بن عبد الله الحكمي ، فنزل برذعة فرفع اليه اختلاف المكاييل بها وموازينها
فأقامها على
الصفحه ٣٣٨ : عبد الله بن حذافة السهمي الى عين شمس فغلب على أرضيها وصالح أهل قراها على
مثل حكم الفسطاط ووجه خارجة بن
الصفحه ٣٨٠ : كقنطرتي
، وحش وأرشق اللتين اتخذتا في أيام بابك (٣) فبناها مروان بن محمد بن مروان بن الحكم وأحيا أرضها
الصفحه ٣٨٦ : . ثم لما ولى عمر
، عثمان بن أبي العاص الثقفي البحرين وعمان فدوخهما واتسقت له طاعة أهلها وجه أخاه
الحكم
الصفحه ٣٩٩ :
الحكمي خراسان وسجستان ، ثم عزله وولى عبد الرحمن ابن نعيم العامري فلم يحمل رتبيل
اليهما شيئا ولم يعط رتبيل
الصفحه ٤١٠ : ، فولى مسلمة ، سعيد بن عبد العزيز ابن الحارث بن الحكم بن أبي العاص بن
أمية ، خراسان. وكان سعيد يلقب خذينة