الصفحه ٣٦٥ : بالقرب
من موضع البصرة سبع دساكر اثنتان بالخريبة واثنتان بالزابوقة ، وثلاثة في موضع دار
الازد اليوم من
الصفحه ٣٨٤ : ، حين ولى البصرة بعد المغيرة ، فافتتح سوق الاهواز عنوة ، وفتح نهر تيري
عنوة ، وولي ذلك بنفسه في سنة سبع
الصفحه ٣٩٢ : حتى نزل الفهرج ، ثم قطع المفازة وهي
خمسة وسبعون فرسخا ، فأتى رستاق زالق ، وهو حصن فأغار على أهله يوم
الصفحه ٣٩٨ : الا يغزوا بلده سبع سنين ، ويقال تسع سنين على ان يؤدي بعد مضي
هذه السنين في كل سنة عروضا بتسعمائة ألف
الصفحه ٤٠٠ : خراسان ، فأصاب مغنما وأتى
قوم من أهل الطبسين ، عمر بن الخطاب فصالحوه على خمسة وسبعين ألفا ، ويقال : ستين
الصفحه ٧٠ :
والشجاج (١) مختلفة (٢) فيها الدامية (٣) ، وهي التي تدمي الرأس ، وفيها حكم عدل. الباضعة ، وهي
التي
الصفحه ٢٠٢ : في معدن من المعادن ان فيما يخرج منه الخمس لا اختلاف في هذه
الاحكام بين الكاتب والفقيه وربما امتزج حكم
الصفحه ٤٢٢ : وجد في بيت المال بالسند ثمانية عشرة ألف
ألف درهم طاهرية ، فأسرع فيها.
ثم ولى السند
الحكم بن عوانة
الصفحه ٤٥٧ : وجوه الرأي والتدبير ويحضه على الحكمة والعلوم النظرية ،
ويبصره الاخلاق الشريفة والافعال الجليلة ، منها
الصفحه ٣٩ :
نسخة عهد لقاض
بولاية الحكم في ناحية على ما قررته عليه :
هذا ما عهد عبد
الله فلان ، أمير المؤمنين
الصفحه ٤١ : لها وتغرير بها.
وأمره ان هو أشكل
عليه شيء من وجوه (٤) الحكم ، ان يرجع فيه الى مشاورة أهل الرأي
الصفحه ٢٠٣ : .
وكذلك الحكم في أجور الكيالين وهو أن تؤخذ من أصل الغلة قبل القسمة وان كان حكما
كتابيا فاصلة مردود الى
الصفحه ٤٧٤ :
بغضهم فالذم واجب على ذوي الجهل بجهلهم ، وقد قال بعض الحكماء ان الحكمة تطلب
لاستحقاق اسمها ولان ننفي عن
الصفحه ٤٧٥ : الشر». وأنت بالموضع الذي أحلك الله به وجعلك (١) أهله من الحكمة والفضل على كل حال فتقدم باجابتي وليكن
الصفحه ٤٧٨ : الاشراف والعلية ، فان من الامثال السائرة والحكم الغابرة ان انحطاط مائة
من العلية أحمد من ارتفاع واحد من