الصفحه ١٠٩ : بدرجة
سبعة فراسخ ، ومن بهار الى بكبانول منزل في مفازة خمسة فراسخ ، ومن بكبانول الى
قارض [وهي قرية
الصفحه ١١٠ : (١) سبعة فراسخ ، ومن سير طريقان ، طريق الى البيلقان (٢) عشرة فراسخ ، ومن البيلقان الى بوزة (٣) ثمانية فراسخ
الصفحه ١٢٩ : انطاكية الى اسكندرونة أربع سكك ، ومن اسكندرونة الى
المصيصة سبع سكك ، ومن المصيصة الى أذنة ثلاث سكك ، ومن
الصفحه ١٤٣ : الاقاليم ، فأنهم جعلوها سبعة وبدوا قسمتها من خط
الاستواء ، وهو مبتدأ الجنوب حيث تكون أرض الحبشة ، والهند
الصفحه ١٤٤ : على تخوم البجة (١) وأرض مصر.
والاقليم الثالث
من حد الاقليم الثاني في العرض وهو سبع وعشرون درجة
الصفحه ١٥٨ :
سبعة وأربعين جزءا ، فيمر منسرحا ومنحرفا نحو الشمال ، حتى يمر بين السد وجبل
ياجوج وماجوج ، ثم يعدل الى
الصفحه ١٧٥ : ألف ومائة ألف وثلاثة وستون ألفا وسبعون (١) درهما. ثم يلي ذلك من جهة المشرق برية (٢) الترك ومن جهة
الصفحه ١٨٢ : وسبعين ألف ألف وثماني مائة ألف.
تفصيل ذلك عينا وورقا
السواد : مائة ألف
ألف وثلاثون ألف دينار [ومائتا
الصفحه ١٨٧ : الكثيفة والمعرة الشديدة ، وارتفاع
هذه الثغور مع ملطية سبعون ألف دينار يصرف منها في مصالحها أربعون ألف
الصفحه ٢١٧ : دير بريد وكل مغيض ماء
وأرض من هرب من المسلمين ، وكان ارتفاع ذلك في السنة سبعة آلاف (١) ألف درهم فلما
الصفحه ٢٩٦ : أهلها ، ثم لجأوا الى
المدينة وطلبوا الامان والصلح ، فصالحوه على مائة ألف وسبعين (٤) ألف دينار.
وقال
الصفحه ٣٠١ : ، وقد كانت حوصرت قبل ذلك ، فنهض اليها في سبعة عشر
ألفا فقاتله أهلها ، ثم حصرهم ، ومرض في آخر سنة ثمان
الصفحه ٣٠٦ : ، فلما دخلت سنة سبع عشرة كتب اليه يهون عليه
ركوب البحر الى قبرص ، فكتب اليه عثمان : فأن أردت ان أذن لك
الصفحه ٣١١ : الاولى
بالميدان على الباب المعروف بالجهاد في أول يوم من المحرم سنة اثنتين وسبعين ومائة
الى ان استتم بنا
الصفحه ٣١٧ : . فلما كانت سنة سبع وسبعين ومائة غزا محمد [بن عبد
الله بن عبد الرحمن بن أبي عميرة الانصاري وهو عامل عبد