الصفحه ٢٦١ : وعاملهم على نحو
مما عامل عليه أهل خيبر ، فلما كانت أيام عمر بن الخطاب وأجلى اليهود قيل انه
أجلاهم فيمن
الصفحه ٥٥ : أبيه ، ثم استمر الامر الى هذا الوقت. فأما الخاتم
نفسه فكان نقش خاتم النبي (صلى الله عليه) (٢) محمد رسول
الصفحه ١٣١ : الاراضي ووضعها ونخيل اقطارها وعلم غامرها وما
لا يبلغه العمران منها ومعرفة ثغور الاسلام ، وأحوال الاجبال
الصفحه ٢٢٤ : يعبد الاوثان خاصة.
فأما أهل الكتاب
من العرب فقد أمر النبي عليه السلام بقبول الجزية من أهل اليمن
الصفحه ٢٣٠ : . وأخذ
مالك بسنة عمر انه آخر الصدقة عام الرمادة (١) فلما أحيا الناس عقل عليهم عقالين.
فأما ما روى عن
الصفحه ٢٦٤ :
أسيرا ، فأتى به
النبي صلى الله عليه (١). وجاء عمر فأراد قتله فمنعه العباس وأسلم فدخل على رسول
الله
الصفحه ٥٦٩ : .
انس بن مالك
الانصاري : ٣٥٦.
ام ايمن (مولاة
النبي محمد [ص]) : ٣٥٠.
اير بن فريدون بن
ويونجهان بن
الصفحه ٣٨٥ :
قالوا : وسار أبو
موسى الى تستر وبها شوكة العدو وحدهم ، فكتب الى عمر يستمده ، فكتب عمر الى عمار
بن
الصفحه ٣٠٢ : ، وأتمه عمر بن عبد العزيز ، ونقص من
خطة سليمان ، وقال : أهل الرملة يكتفون بهذا ، وبنى الناس في الرملة بعد
الصفحه ٣٧٤ : ليبشره بعد ان كان أتاه يخبره عمه ، ما كان من أمر الجسر ، فصار الى عمر
فأخبره بالخبر فسماه البشير. ولما
الصفحه ٣٧٣ :
[فتح](١) همذان (٢)
وجه المغيرة بن
شعبة ، وهو عامل عمر بن الخطاب على الكوفة ، بعد عزل عمار بن
الصفحه ٣٠١ : :
ان معاوية فتحها بعد موت يزيد. وكان عمر ولى معاوية الشام بعد موت أخيه يزيد فشكر
له أبو سفيان ذلك. وقال
الصفحه ٣٣٨ : .
وفي رواية اخرى ان
أهل مصر صولحوا في خلافة عمر بعد الصلح الاول مكان (٣) الحنطة والزيت والخل والعسل على
الصفحه ٤٢١ :
رجال من آل عقيل
قتلهم معه. ومات يزيد بن أبي كبشة بعد قدومه (١) أرض السند بثمانية عشر يوما
الصفحه ٣٤٧ :
ومائة ، فولى هشام
مكانه عبد الله (١) بن عبد الرحمن القيسي (٢). ثم استعمل بعده عبد الله بن الحبحاب