الصفحه ٣٠٦ : الروم قبلها
، وقد كان معاوية استأذن عمر في غزو البحر فلم يأذن له ، فلما ولي عثمان كتب اليه
يستأذنه في
الصفحه ٢٢٥ : مرازبتهم ، وقبلها عمر بن الخطاب بعد ذلك منهم وقبلها
أيضا عثمان بن عفان بعده منهم ومن البربر وكانوا مجوسا
الصفحه ٣٥٤ : بناحيتك
عركة أذلتهم لك. ومر خالد بزند ورد من كسكر. فافتحتها ، وافتتح درني وذواتها بأمان
بعد ان كانت من أهل
الصفحه ٢٦٧ : «الا ان مكة حرام ما بين أخشبيها
ولم يحل لاحد قلبي ولا يحل لاحد بعدي [ولم تحل لي الا](٣) ساعة من نهار
الصفحه ٣٦٢ :
وقال يحيى بن أدم
: كتب عمر بن الخطاب الى سعد بن أبي وقاص حين فتح السواد «أما بعد فقد بلغني كتابك
الصفحه ٢٨١ : قاتلك. وكان هوذة بن علي
الحنفي ، قد كتب الى النبي يسأله أن يجعل الامر له بعده
الصفحه ٢٥٩ :
أمر فدك
بعث رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، بعد منصرفه من خيبر الى أهل فدك يدعوهم الى الاسلام
الصفحه ١٣٣ : ممكن
لما وصفناه من ضعفه وقصر عمره. وأما ثانية فلانه لو كان قادرا على ذلك لم يأمن أن
يلقاه في وجهه اذا
الصفحه ٢٠٧ : ، الغنيمة وهي لاهلها دون الناس وبها عمل رسول
الله صلى الله عليه وسلم ، وأما الآية التي أخذ بها عمر وذهب
الصفحه ٣٣٩ : عمر بن الخطاب كان يكتب أموال عماله اذا ولاهم ثم يقاسمهم ما يزيد على ذلك اذا
رجعوا وربما أخذ جميعه منهم
الصفحه ٢١٥ :
الباب السادس
في القطائع ، وما كان اصفاه عمر من ارض السواد
أما الارضون التي
تصلح للاقطاع فمنها
الصفحه ٥٦ :
وعمر ، وعثمان ،
يختمون به فبينما هو في يد عثمان اذ سقط في البئر ، فنزفت البئر فلم يقدر عليه ،
وذلك
الصفحه ٢٦٣ : ، وقال : «قد جددت الحلف واصلحت
بين الناس». ثم انطلق حتى أتى مكة. وقد كان النبي عليه السلام (٢) ، قال : ان
الصفحه ٦٦ : [القود](٣) في جميع ذلك ، الا في العمد وحده. وجاء عن النبي صلى الله
عليه (٤) ، قال (٥) : (لا قود الا
الصفحه ٢١٤ : أو بغير ذلك ثم يتركها الزمان الطويل غير
معمورة وكان النبي صلّى الله عليه (٢) ، أقطع بلال بن الحرث