الصفحه ٢٣٦ :
في النسب وهم بنو
نوفل ، وبنو عبد شمس قال : ان بني هاشم وبني المطلب لم يفترقوا في جاهلية ولا اسلام
الصفحه ٢٥٥ : ولمن سواهم منهم منزلة اخرى على قدر ما أدى كل واحد
منهم من الكتابة وما بقى (٤) عليه. والنصف الباقي تشترى
الصفحه ٤٥٠ : له خليفة في نفسه ، لا تليق بمن يكون على مثلها الرجوع في
الراي الذي يشاور فيه ، الى ما عنده مثل أن
الصفحه ٢٨٩ :
ولما انتهى خبر
الوقعة الى هرقل ، نخب قلبه وسقط في يده وملئ رعبا فهرب من حمص الى انطاكية. وقد
ذكر
الصفحه ٢٧٩ : حتى صالح على أن يخلى
المدينة فخلاها ولحق بمسيلمة فقتل معه ، وتحصن المعكبر الفارسي صاحب كسرى الذي كان
الصفحه ٢٤٧ : يملكه أحد وساق الماء فيه الى أرضه هل له ذلك أم لا؟ فقال : ان كان النهر الذي
أحدثه يضر أهل مرو في نهرهم
الصفحه ١٦ : قدامة منها مواد كتابه.
وعلى الرغم من
الجهد الكبير الذي بذل في سبيل اتمام الكتاب الا ان قسما غير يسير
الصفحه ٤٢٥ : الباب. وقد وجدت اتماما للفائدة ان اضيف هذا الفصل الى
الكتاب وقد سبق ان قمت بتحقيق كتاب تحفة الوزراء ولم
الصفحه ٣٤٤ : فقاتله أياما. ثم ان الله قتله وهرب جيشه
فتمزقوا وكان المتولي لقتله عبد الله بن الزبير ، وبث ابن أبي سرح
الصفحه ٨ :
وكل الذي استطعنا
ان نستلخصه مما كتبه المؤرخون ، ان قدامة كان نصرانيا. وأسلم على يد الخليفة
المكتفي
الصفحه ٣٨٧ : القادسية ، وكتب الى عمر
بالفتح ، ثم ان عمر كتب الى عثمان ابن أبي العاص في اتيان فارس فخلف على عمله أخاه
الصفحه ٣٠ :
فأما الاحكام
الظلمية ، فمثل التقريب الذي هو كالشىء الثابت الواجب ، وذلك ان من ظلم من الرجال
عندهم
الصفحه ٢٣ :
اذ كنا انما جعلنا
هذا الكتاب منازل تكون كل منزلة ، منها كالمقدمة للتي بعدها. فأما ما يجري في مجلس
الصفحه ١١ : غزارة فضله وتبحره في العلم» (١).
والذي بين أيدينا
من هذا الكتاب المنازل الاربعة الاخيرة ، أما المنازل
الصفحه ٣١ : التي يختصون بها ، ويحتاج من أراد العمل في الجيش من الكتاب أن يألفها
فمثلا : أن يقولوا : في سقط من سقط