الصفحه ٢٢٩ : الذي رواه عن علي بن أبي طالب (٤) ، وذهب اليه الاوزاعي : الى انه ليست تتساوى قيم ما بين كل
سنين.
وكره
الصفحه ٤٧٤ :
من الامور وأفضي
اليه مثل الذي أفضى اليّ من الاحوال أن يكون طالبا ثلاث (١) خصال لا مذهب عنها. أما
الصفحه ٤٢ : .
وأمره أن لا يرد
قضاء قاض من قضاة المسلمين ولا كتابه ، ولا يبطل ذلك ولا يدفعه.
وأمره أن يقبض ما
في يد
الصفحه ٣٥٠ : ](٣) وكتب الى صاحب البربر بمصر يعلمه خبره وانه لا يرى لنفسه
ولمن معه من المسلمين صلاة الا بأن يعقد له الامام
الصفحه ٢٦٧ :
مكة. فقال (١) «الحمد لله الذي
صدق وعده ، ونصره جنده ، وهزم الاحزاب وحده ، الا ان كل مأثرة كانت في
الصفحه ٥٤ : يستغنى عن اعادته في هذا الموضوع.
__________________
(١) الطعمة : وهي ان
تدفع الضيعة الى رجل ليعمرها
الصفحه ٣٥ : ، الشديدة ، التي يفوق
لاكثر أصناف الكتابة. لو لا ان يطول الكتاب جدا ، ويخرج عن حده لرسمت في ذلك ما
ينبئ عن
الصفحه ١٠ :
كتاب الخراج
وهو من الكتب
الجيدة التي ألفها قدامة بن جعفر ، ومن الكتب الحسان (١) وبه يقتدي علما
الصفحه ٢٩ : الدهمة (٢) ، ومنه الادغم. وليس يكاد كتاب الجيش يذكرون هذا اللون
فيركبون له قولا يدل عليه ، وهو ان يقولوا
الصفحه ٢٣٥ : عليه
(٤). وسهم ذي القربى ، وفي هذا السهم اختلاف وقد جاءت الرواية بأن النبي صلى الله
عليه (٥) ، اعطاه
الصفحه ١١٥ : سيما (الخبر المحزن) وقال
البلاذري : أن الدرب ـ وكان يقال له درب (الحدث) قد سمي بدرب السلامة بعد استيلا
الصفحه ٢٥٢ : تحل لغني ولا لذي مرة سوى» (٣). فأما الفصل بين الغني والفقير فقد جاءت الروايات فيه
بأحوال مختلفة ففي
الصفحه ٣٨ :
أبن صبيح (١) كاتب المأمون ، وكان يتولى له ديوان الرسائل انه ، قال : أمرني
[المأمون](٢) أمير
الصفحه ١٣٦ : ، وانما من هذا الموضع الذي يبطل
نهاره في الشتاء ، وليله في الصيف جزءان وبعض الاجزاء ، لان الموضع الذي يبطل
الصفحه ١٩٩ : فيهم فأخبره انه
لا غنيمة عندهم ، غير المواشي والحديد ، وانه يحيط بهم من ناحية الشمال البحر
الاخضر الذي