الصفحه ٣١٣ :
النصارى وكتب لهم كتابا فصالحهم على الجزية عن كل رجل دينار ومدي قمح ، وان عليهم
ارشاد الضال واصلاح الجسور
الصفحه ٢٤٨ :
فيتحاصون في ذلك
على أنهم شركاء فيجب على الاعلى من كل درهم ينفقونه عشرة وعلى صاحب العشرين الجريب
الصفحه ٢٥٩ :
أمر فدك
بعث رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، بعد منصرفه من خيبر الى أهل فدك يدعوهم الى الاسلام
الصفحه ٢٨٨ :
فتح بصرى قصبة حوران
قالوا : لما قدم
خالد بن الوليد على المسلمين ببصرى (١) ، اجتمعوا عليها
الصفحه ٣٧٦ :
على الجوسق
الملعون بالري لاينى
على رأسه داعي
المنية يلمع
الصفحه ٢٠٥ : يديرونها في التجارات ويمرون بها عليه. ومنها
ما يؤخذ من اللقط في الطرق وما جرى مجراها. وأثمان الاباق وما
الصفحه ٢٢١ :
وأما الطسوق ،
فانما وضعت على حساب المقاسات فوضع طسق الاستان على حسب ما يكون مشاكلا للمناصفة
الصفحه ٣١٢ :
بدا بالرها ، فصالحه أهلها على ان لهم هيكلهم وما حوله وعلى ان لا يحدثوا كنيسة ،
وعلى معاونة المسلمين
الصفحه ٤٧٧ :
ومما يجب على
الملك الاجتهاد في رياضة نفسه على كتمانه أن يبدو في وجهه الغم أو الغيظ أو الرضا
أو
الصفحه ٦٥ : الى أن يمر به في الشرطة (٤) على ما اذا مر به ، لم يكن غريبا فيه ، وذلك ان أكثر عمله
مجازاة الجناة على
الصفحه ٦٩ : عليه ، وعلى عاقلته الدية ، من قبل انه كان يجوز أن يفلت من
الماء ، ولا يجر مجرى العمد. ولو أن رجلا خنق
الصفحه ٧١ : أو خطأ ، فلا قصاص عليه في ذلك ، فان كان عمدا ففي ماله الدية ، وان كان
خطأ فعلى العاقلة ، وعليه
الصفحه ١٨٩ : بترتيب جيوشهم وهو ان البطريق يكون رئيسا على عشرة آلاف مع كل بطريق (١) ، طرماخان (٢) ، وكل طوماخ على خمسة
الصفحه ٢٦٢ :
مكة
قالوا : لما هادن
رسول (١) الله عليه السلام ، قريشا عام الحديبية على أن يأمن بعضهم بعضا
الصفحه ٣١٦ :
والاعشار بديار
ربيعة ، وكور البرية فهي أعشار ما أسلمت عليه العرب ، أو عمرته من الموات الذي لم
يكن