الصفحه ١٣٤ : التزيد والكذب. يعمل على أخبارهم مقايسا لها بما وجده من الادلة
النجومية ، وكان استدلاله من جهة الكواكب
الصفحه ١٠٥ : جبال
فيها صعود وهبوط ، وأطباش هذه مدينة على عقبة مرتفعة وهي ما بين التبت وفرغانة
ونوشجان (٣) مسيرة يوم
الصفحه ٣٢٠ : فأنشأها علي بن
سليمان بن علي وهو على الجزيرة وقنسرين ، وتوفي [المهدي سنة تسع وستين ومائة مع
فراغهم من
الصفحه ٢٢٥ :
وأما المجوس ، فان
رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قبل الجزية من مجوس هجر ، على الا توكل ذبائحهم
ولا
الصفحه ٣٦٧ :
جريب (١) ، فوضع على كل جريب عامر أو غامر يبلغه الماء قفيزا (٢) ، ودرهما. قال القاسم : وبلغني ان
الصفحه ٢٢٦ : دور ويسار ويوثق بهم في الاموال ويؤتمنون على المتاع. وأهل الدون هم سائر من
دون هذه الطبقة. وكان على كل
الصفحه ٣٢٧ : الخيول اليها ، ثم زحف حتى نزل على بابها فتحصن أهلها
، ورموه فوضع عليها المنجنيق الى أن طلبوا الامان
الصفحه ٢٠٧ :
راجعا على الامة
في كل سنة ، فأما ما فعله رسول الله صلى الله عليه (١) من تصييره خيبر غنيمة فانه
الصفحه ٢٦٠ :
أبناء السبيل وذكر
ان فاطمة [عليها السلام](١) سألته أن يهبها لها فأبى وانه لما قبض عليه السلام فعل
الصفحه ٣٣٣ : (١) أرض زريكران (٢) فصالحه ملكها على خمسين راسا وعشرة آلاف مدي للاهراء في كل
سنة. ثم أتى أرض حمزين فأبى
الصفحه ٣٦٨ :
والاسواق وبعدها
منها. وحكي مصعب بن زيد الانصاري عن أبيه قال : بعثني أمير المؤمنين عليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٢٧٠ :
تبوك وأيلة (١) واذرح ومقنا والجرباء
قالوا : لما توجه
رسول الله عليه السلام الى تبوك من أرض الشام
الصفحه ٣٣٥ : خلافة المأمون فقبل هداياهم وخلطهم بنفسه فأفسدهم ذلك وجرأهم على من بعده من
عمال المأمون.
ثم ولى المعتصم
الصفحه ٢٤٥ : منها أن رجلا من خزاعة ، توفي فأتى النبي صلى
الله عليه (٢) بميراثه ، فقال : أطلبوا له وارثا أو ذا قرابة
الصفحه ٢٥٧ :
اموال بني النضير من اليهود
كان هؤلاء اليهود
غدروا برسول الله صلى الله عليه (١) ، وقد أتاهم في