الصفحه ٦٣ :
وخمسين شخصا. إن
هذه الرسوم تتكرر أيضا في السابع والخامس عشر والثلاثين والأربعين بعد الوفاة ،
وهذا
الصفحه ٧٠ :
ويبدو أنه كان عند
هذه الخرائب مدينة كبيرة (١) ، يقتلع منها العرب الآجر ويبيعونه في البصرة. وتبعد
الصفحه ٩٩ : في زمن الوليد ، والرشيد ، والمأمون حيث تم فتحها في
زمنه سنة ٢١٠ ه على يد أبي حفص عمر بن عيسى
الصفحه ١٠٤ : البلدان
(ص ٢٨٥ من طبعة باريس) لأبي الفداء وصف موجز للموصل ورد فيه قوله «... ولها سوران
قد خرب بعضهما
الصفحه ١٧ : باشي وغيره من الرجال البارزين في القافلة ببعض
الفواكه المجففة والرمان. وقد أفادنا هؤلاء السعاة بأن
الصفحه ٢٢ :
الخمسين من عمره ،
حسن القوام ، لطيف المظهر ، ولم يكن معه أكثر من ألفي حصان. أما الثلاثون ألفا
الصفحه ١١٥ : طريدون تعيينا أكيدا في غاية
من الصعوبة ، نظرا إلى عدم استقرار ساحل الخليج وتبدله تبدلا دائما من جهة
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات
الصفحه ٤٣ :
أنه الموطن الذي
دفن فيه يونس (١) (يونان) ، وهذا
المسجد جليل المكانة ولا يباح لنصراني أن يدخله إلا
الصفحه ٧١ :
هذا الاتفاق لم
يدم طويلا ، ذلك أنه كان في وسط المدينة قلعة تعرف ب «حوش الباشا» (١) (Aushel ـ Basha
الصفحه ٩٢ : يملكون منها شيئا كثيرا ، غير أن الخيل فيها تفوق الأبقار كثرة.
وكذلك الحال في
الطيبة ، فإنها موضع محصن
الصفحه ١٢ :
ونقل كمبل طمسن
رحلات تافرنييه في بلاد ما بين النهرين وطبعها بعنوان :
R. Camphell Thompson
الصفحه ١١٠ : أعلى المئذنة متيسرا
الآن. أما خرائب سامراء القديمة ، فتمتد محاذاة دجلة إلى مسافات بعيدة ، تبلغ في
الصفحه ٤٩ :
في مسيرنا لو كنا نعلم ما سيجابهنا من أمر ، إذ تذكرت أن الأهلين هناك لا يبيعون
شيئا إلا مقابل بارود أو
الصفحه ٦٤ : هناك ما يدل على أن هذا بقايا برج بابل القديم.
__________________
(١) يريد بذلك برج بابل
الموصوف في