الصفحه ٧٣ : من النخيل ما هو فحل وما هو أنثى.
وعليه يجب غرسهما الواحدة بجانب الأخرى ، وإلا فإن أنثى النخل لا تحمل
الصفحه ٧٩ : ، وإن
كانت لانسان صالح ، فإن الروح تزحف تحت بطون هذه المخلوقات إلى حضرة الله الجالس
على كرسي جلاله
الصفحه ٨٥ : صغيرة من بلدان ما بين النهرين ، تقوم على جزيرة في
نهر دجلة ، يعبر إليها فوق جسر من القوارب ، ويقصدها
الصفحه ٩٠ :
يستعاض عنها أثناء السفر بمدينة همذان ، وهي من أمهات المدن الفارسية على الطريق.
ومنها إلى توجرا (Touchere
الصفحه ٩٣ :
الإسكندرونة بيومين زيادة عما ذكرت ، فإن وجد المرء مركبا على أهبة الإقلاع إلى
مرسيلية ، وكانت الرياح موافقه له
الصفحه ١٣١ : )
١٠٤
رسول بك ١٢٢
رولنصن (جورج)
١١٥
ريج ١٠٧
زين الدين علي
بن بكتكين ١٢١
زينفون ١٠٦
سركيس
الصفحه ١٤٣ : الثاني من الرحلة)
الكلام
على الطرق العديدة من حلب إلى أصفهان
بوجه
عام وطريق البادية بوجه خاص
الصفحه ١٦ : دليلا على وجود الماء هناك وبعض الأحطاب التي تفي
بالطبخ ، وذلك لتعذّر وجود الخشب في أنحاء البادية. وغاية
الصفحه ٤٣ : ، الدخول
فيه ، ولكننا أجبرنا على خلع نعالنا قبل السماح لنا بالدخول. وفي وسط الجامع ضريح
مغطى بسجادة فارسية
الصفحه ٥١ : الأوهام الظاهرة التي لا تخفى على من له اقل
الوقوف على بلدان العراق.
الصفحه ٥٧ : .
وفي اليوم الثالث
والعشرين ، مكثنا عشرين ساعة في الماء ، ولم نشاهد طول اليوم على جانبي النهر شيئا
غير
الصفحه ٦٥ : المعظم.
D.
البرج الجديد.
E.
الباب الذي نصب عليه السلطان أول بطارياته المدفعية سنة ١٦٣٨ م.
F.
البرج
الصفحه ٧٥ : ، يذهبون في
أثنائها جماعات إلى رؤسائهم ليعمدوهم على غرار عماد مار يوحنا.
__________________
(١) بتشديد
الصفحه ٩٧ : تافرنييه (خان العطشان) وهو بناء قديم ، ترى اطلاله ورسومه في
البادية ، غربي الفرات ، على نحو من ثلاثين
الصفحه ٩٩ : جملة المواطن التي وفق العرب لفتحها ، بعد ان توالت عليها غزواتهم البحرية منذ
زمن معاوية سنة ٥٤ ه ، ثم