الصفحه ٢٠ :
ومع أن الفرس
يكرمون عليا تكريما بالغا ، فهم قلّما يحجون إلى ضريحه ، والسبب في ذلك هو أن
الطريق
الصفحه ٢٧ : . هذا هو المكان
الذي يجب أن تنزل فيه إن قصدت بلاد فارس ، ما لم تكن مستهدفا هرمز. يتألف بندرريك
من خمسة
الصفحه ٣٠ : نجد خانا نبيت فيه ،
اضطررنا إلى الوقوف على بعد فرسخ منها في هذا الجانب واللجوء إلى كهف يسع ثلاثمائة
الصفحه ٣٦ :
في دادا كردين (Dadacardin) ، ويبدو أنها كانت مدينة كبيرة ،
ولكنها آلت إلى الخراب النهائي ، ولم يبق
الصفحه ٣٩ : سرت ساعتين أو ثلاثا في هذا الطريق ، رأيت على
مقربة منه نوعا من المناسك ، وهو غرفة صغيرة محاطة بسور
الصفحه ٥٧ : .
وفي اليوم الثالث
والعشرين ، مكثنا عشرين ساعة في الماء ، ولم نشاهد طول اليوم على جانبي النهر شيئا
غير
الصفحه ٧٢ : . حتى ليمكنك أن تسري طول الليل في شوارعها دون أن يعترض سبيلك أحد. ويجلب
الهولنديون إلى البصرة التوابل كل
الصفحه ١٠ :
وكان جان في
الخامسة عشرة من عمره ، قد رحل إلى جهات أوروبا الغربية ، وخدم أهم حكام أوروبا
ودخل
الصفحه ١٩ :
والآن بعد ما رأى
الكروان باشي أننا سرنا تسعة أيام دون أن نجد في أثنائها ماء ، رغب عن السفر جنوبا
الصفحه ٦١ :
أما جنائزهم ، فقد
عنيت بملاحظة عاداتهم في ذلك ، فعندما يموت الزوج ، تكشف المرأة رأسها وتحل شعرها
الصفحه ١١٣ : فيه في
السنوات الأخيرة (١٩٤٢ ـ ١٩٤٣) رأينا ان نستقي بعض المعلومات عن هذا الموضع من
الاستاذ طه باقر
الصفحه ١٨ : الماء تسعة. وفي نهاية هذه الأيام التسعة سرنا في أرض كثيرة
التلال امتدادها ثلاثة فراسخ. وعند حضيض هذه
الصفحه ٨٦ :
المعدن. إن العفص
من المواد المستعملة عادة في الصباغة ، وليس في أية بقعة ما يدانيه جودة ، فهو يدر
الصفحه ١١٤ :
الذين عثر على وثائقهم المكتوبة في معابد المدينة وفي قصورها. وسكن الموقع أيضا
أقوام أخرى استوطنت فوق
الصفحه ٥٨ : دار السلام (Dar
ـ al ـ Sani). ويذهب بعضهم إلى أنها اشتقت اسمها
من دير كان في مرج حيث تقوم المدينة الآن