الصفحه ٢٩ : باريس في السادس من كانون الأول سنة ١٦٤٣ ، وذهبت إلى
ليغرن (١) (Ligorn) فوجدت الاسطول الهولندي على أهبة
الصفحه ٤٥ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
نسخة الكلام على الطريق من نينوى إلى أصفهان
بعد
الصفحه ٥٥ : دجلة عند ميسيا (٢) (Mesia). ولماء هذا النهر مذاق عذب ، وهو يصب في دجلة عند الجهة
الآشورية. وعلى امتداد
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ٦٨ :
عليه بقيمة زهيدة جدا. أما المدن التي مررنا بها فهي : العمارة (١) (Amurat) وفيها قلعة مشيدة باللبن
الصفحه ٦٩ : . وعلى كل فرس يدفع قرشان ،
وعلى كل شاة عشرة سوات (١) (Sous). ولو لا تحايل أهل البلاد عند دفع الرسوم
الصفحه ٧٠ : ، لا تعمل فيه الأمواج الهائجة ،
بالرغم من كونه معرضا لبحر صاخب.
ولم يمض على
البصرة أكثر من مائة سنة
الصفحه ٧٢ : إليها من جزر الهند ، فتحمل على الإبل المشتراة من
هناك ، وهي التي يبيعها عرب البادية في المدينة. إن
الصفحه ١٠٩ : والجص.
وقد ذكر الدور
اميانس مرشلينس في كلامه على تراجع جوفيان. وعن يمين باب الجامع رخامة فيها كتابة
الصفحه ١٢١ : ء (ص ٢٧٥ طبع باريس) اشارة إلى العمادية ، قال : «ومن بلاد
الجزيرة العمادية ، وهي قلعة عامرة على ثلاث مراحل
الصفحه ١٢٩ : عانة تقوم على ضفتي الفرات الذي يعبر بالقوارب ولأهل عانة عدد كبير
منها. وفي كل جانب شارع واحد يزيد طوله
الصفحه ١٥ : .
لقد مر على سفرنا
الآن يومان في البادية ، التي سأصفها وصفا موجزا : إنك بعد أن تبتعد فرسخين (٢) أو ثلاثة
الصفحه ٢١ : أفهماني أنهما يعرفان كيف يدفعان عما
أخذا ، وخاصة السيد الأصغر ، الذي كانت تبدو عليه أمارات الجود والكرم
الصفحه ٢٢ : الجهات
الأخرى من تركيا ، عندما يكون في القافلة نساء. وقد حطوا الرحال على بعد ربع فرسخ
منا حيث أردنا
الصفحه ٣٠ : نجد خانا نبيت فيه ،
اضطررنا إلى الوقوف على بعد فرسخ منها في هذا الجانب واللجوء إلى كهف يسع ثلاثمائة