الصفحه ٦٢ :
لوضع الأقراط
فيها. والمرأة العربية الريفية تثقب ما بين منخريها لتعلق «خزامة» فارغة لتخفف من
الثمن
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ٦٠ :
في قلوبهم حبا
عميقا ، فإنهم بعد أن أبصروا هذا المشهد المفجع ، ولعلمهم أن السلطان أعد العدة
لهجوم
الصفحه ١٠٠ :
الملحق رقم (٦) (راجع
الصفحة ٣٧ الحاشية ١)
سائح ايطالي ، يعد
في طليعة الرحالين الأوروبيين إلى
الصفحه ٤٧ :
الإسكندر الكبير عند مسيره لمناجزة دارا. وعلى قيد ربع فرسخ من جنوب شرقي القنطرة
، يلتقي نهيران يصبان في دجلة
الصفحه ٥٤ : ء الكلك إلى
المكان الذي كنا ننتظره فيه ، فوسقنا أحمالنا ، ورسا حيث كنا من ضفة النهر. ومن
عادة الأعراب أنهم
الصفحه ٤٢ :
وصولنا إليها.
فطلبت أن تنصب خيمتان في الميدان ، أي في السوق (١) الكبيرة.
ويجدر بنا أن
نتكلم
الصفحه ٦٨ :
ونتناول طعامنا في
السفينة. وعند بلوغنا قرية ما ، كنا نبعث بخدمنا إلى الضفة لشراء الطعام الذي نحصل
الصفحه ١٢٢ :
زنكي ، وارتداد
جيش بدر الدين عنها خائبا ، لتعسر اقتحامها ، ولكثرة الثلج المتساقط في تلك البقاع
إذ
الصفحه ١٥ : ء وهي في قفر البادية. ويندر أن يمسك المطر حتى كانون الأول من كل سنة. إن
القافلة التي رافقتها ، تحركت في
الصفحه ٣٣ : عنها رسم نصف حمل ، وإلا يفتح الخرج ليرى
إن كان فيه سلعة تجارية ما. وعلى التاجر حينذاك أن يدفع الرسم
الصفحه ٤١ : يسيرا.
والموصل ، مدينة
تبدو للمرء من خارجها فخمة المنظر. أسوارها (١) حجرية ، بينما هي في داخلها تكاد
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ٦٩ :
وفي منتصف الطريق
بين بغداد والبصرة ، أبصرنا عدة سرادقات منصوبة في المروج بمحاذاة ضفة النهر. ولدى
الصفحه ٧٣ : فليس في العالم ما يفوقها قابلية للسفر أو يبزها في جمال قوامها. وقد
يقطع بعضها ثلاثين ساعة دون ما توقف