الصفحه ١٩ :
، وصمم على أن يأخذ طريقه نحو الغرب ، فإن لم يصادف ماء في خلال يومين أو ثلاثة ،
فإنه يغير طريقه لا محالة
الصفحه ٣٣ : عنها رسم نصف حمل ، وإلا يفتح الخرج ليرى
إن كان فيه سلعة تجارية ما. وعلى التاجر حينذاك أن يدفع الرسم
الصفحه ٣٤ :
على النصراني إن
سمح له بمشاهدتها. وقد كلفني هذا الفضل ستة قروش. ورأيت أيضا كنيسة للأرمن يقولون
إن
الصفحه ٣٩ : سرت ساعتين أو ثلاثا في هذا الطريق ، رأيت على
مقربة منه نوعا من المناسك ، وهو غرفة صغيرة محاطة بسور
الصفحه ٤١ : تكون برمتها خربة. وليس
فيها سوى سوقين معقودتين ، وقلعة (٢) صغيرة مطلة على دجلة يقيم فيها الباشا
الصفحه ٥٤ : جهة بلاد
كلدية. وعلى نصف فرسخ من النهر حصن (١) من الآجر على تل صغير ، مهجور فأدى ذلك إلى خرابه. مكثنا
الصفحه ٦٢ : البادية يكتحل الرجال كالنساء ، وقاية لعيونهم من وهج
الشمس على ما يقولون.
والنصارى في بغداد
ثلاث فرق
الصفحه ٧٦ :
تعميده إلى معبدهم (١) فيتلو فيه الكاهن ، صلاة معلومة على رأس الطفل ، ومن ثمة
يحملون الطفل إلى النهر
الصفحه ٨٦ :
أرباحا واسعة على هذه البلاد التي لا قرى فيها. وترى بيوتها متناثرة ، يبعد الواحد
عن الآخر مسافة رمية
الصفحه ٩٦ :
أو مأت إليّ بأن
أتراجع. وقد رأيت هناك أيضا مهرا من صنف غريب دفع عليه باشا دمشق ثلاثة آلاف
كراون
الصفحه ١٠٧ :
إلى وصف هذه
الحمام. قال ياقوت الحموي (معجم البلدان ٢ : ٣٢٩) : «حمام علي : باصطلاح أهل
الموصل وهي
الصفحه ١١٢ : الميلاد ورد فيه ذكر
مدينة باسم (بلاري) على شاطىء نهر (شاري) أي نهر الملك في مقاطعة (بكدادي)
٢ ـ حجر حدود
الصفحه ٦ : يدون ما يريد تدوينه بحسب تعاقب زيارته
للمواطن التي يتكلم عليها. ولقد وجدناه في غير مكان من رحلته يعيد
الصفحه ٢٣ : الأعراب حكما فيصلا ، كان قاصدا مكة ، وقد قطع شطرا
من البلاد العربية السعيدة. وكان معه حاشية على عشرة أو
الصفحه ٢٧ : بمثلها ، حيث يسكنون هم وعائلاتهم. ويؤتى إلى بندر ريك
بالتمر محملا على الحمير. وقد اضطررت أن أكتري واحدا