الصفحه ١٦ : شيء إلا من الرمال.
والأرض في بعض الأماكن أهش مما في أخرى ، بحيث يصعب السير فيها إلا عقب سقوط
الأمطار
الصفحه ٥٥ :
وفي اليوم التاسع عشر ، بعد أن جرى بنا
الكلك أربع ساعات ، التقينا بنهر يقال له ألتون صو (١) ، أي
الصفحه ٢٦ : مدى الحياة إلى مقاطعة نائية عن البلاط ثم كتب الملك
إلى الإنكليز ليشتروا له الحصان ، ففعلوا ذلك وجلبوه
الصفحه ٤٨ :
وشهرزور بلدة
تختلف في بنائها عن أي بلد في تلك الأنحاء ، فجميعها منحوت في الصخر بما يبلغ
امتداده
الصفحه ٢١ : أجبتهما بأن ليس هناك ما يستحق شراؤه لهما ، ارتابا في صحة قولي ، وأمرا
الكروان باشي بأن يتحرى ما في حقائبنا
الصفحه ١٢١ :
عوضها العمادية
بالقرب منها ، فنسبت إليه».
فبمقابلة هذين
النصين يفهم أن موقع آشب القديم لم يكن في
الصفحه ٢٣ : طريقنا بما يستحق الذكر. إلا أننا في اليوم التالي صادفنا أميرا آخر ، له من
العمر نحو من خمس وعشرين سنة
الصفحه ١٢٩ :
وقد زارها
تافرنييه في أواسط القرن السابع عشر ووصفها (كما مرّ بنا).
ويروي دلافاله في
رحلته ، أن
الصفحه ١٠٥ : الصغير. الباب العمادي (ويقال له باب الوباء) باب سنجار. باب البيض.
باب العراق. الباب الجديد. باب لكش. باب
الصفحه ٣١ : المنقورة في جوف الصخر ،
يلجأ إليها من لا يتسع الخان له. وعند المساء جاءنا ضابط الجمرك يتقاضى رسومه ،
وهي
الصفحه ٧٧ :
توفيت زوجتهم الأولى ، لا يباح لهم التزوج بأخرى ما لم تكن عذراء. هذا إلى أن من
ينخرط في سلك الكهنوت ، يجب
الصفحه ١١١ : عطية الملك (معجم البلدان).
٦ ـ ونقل ابن
الجوزي (مناقب بغداد ص ٦) قول عبد الله بن المبارك في بغداد
الصفحه ٩٦ : . وجاء اليه حاكم المدينة وطلب عشرين قرشا عن كل منا ، وهي ضريبة قال
إنها يجب أن تدفع له. ولما كنا نعلم أن
الصفحه ١٣١ : الجبار عبد
الله ٧٤ ـ ٨١ ، ٨٣ ، ١١٨
علي باشا ٧١ ،
١١٦ ، ١١٧
الصفحه ١٤٢ :
لحمد الله ١٢١
نشرة الأحد (مجلة)
١٠٠
النقود العربية
للكرملي ٢١