الصفحه ٨٥ :
الفصل الرابع
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق الآخر من حلب الى توريز [تبريز]
وهو المار
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الخامس (من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق
من حلب إلى أصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ٨٢ : بثمار جهدنا». فأجابه الله على هذا : «لا يخامرنك الحزن يا بني! سيسكن في
هذا العالم الذي بنيت نصارى القديس
الصفحه ٩٥ : بقهوة ، وطلب فتح الخرجة التي
نحملها على الخيول وراءنا لعل فيها ما يطيب له. لقد كان في خرجي قطعتان من
الصفحه ٥٦ : باسم شخص له مرقد فيها ، ويعده
الناس هناك وليا (١) وهو موضع تكريمهم ، يقصده كثير من أهل الدعاء والنذور
الصفحه ٥٩ : . وهنالك أيضا ستمائة
من المشاة يرأسهم آغا ، ونحو ستين مدفعيا كانوا في ذلك الحين بإمرة خبير يسمى
السنيور
الصفحه ٨٣ : يوحنا فأخبروا مواطنيهم بالأمر. فلما فهم هؤلاء ذلك
ورأوا أن مار يوحنا قد استعد لتعميد المسيح ، بحثوا في
الصفحه ١١٢ :
بغداد : ندونها
فيما يلي شاكرين له فضله.
«ورد اسم بغداد في
المصادر المسمارية بهيئة بغدادا (بكدادا
الصفحه ٤٦ :
بالسمك وخصوصا سمك
سليمان. وقد ظلت القافلة في عبورها هذا النهر يومين لعدم تيسر القوارب هناك. فكان
الصفحه ١٢٨ : .
وأخيرا أذن له في النزول بالأنبار وبينها وبين بغداد ثلاثة أيام.
وفي آثار البلاد
للقزويني (ص ٢٨٠) : عانة
الصفحه ٢٤ :
اللازمة. فهي إن
وجدت شفاه بها شفاء تاما. فأراد الأمير أخذ الجراح معه ، وأعطى له خمسمائة كراون
لشرا
الصفحه ١٢٦ : المناظر لعبث العرب في أرض السواد وما يليه ، خرب
عانة وهيت بذلك السبب».
ويقول موسيل إنه
فحص الأرض من جنوب
الصفحه ٩٣ : السهل عليك أن تقطعه ركوبا في
ثلاثين يوما. وهذه الملاحظة توصلت إليها من أن رجلا قطع هذا الطريق ، من
الصفحه ١١٨ : رقم (٢٥)
(راجع الصفحة ٧٧ ، الحاشية ٢)
تفضل الأستاذ عبد
الجبار عبد الله فكتب فيما يلي وصفا دقيقا
الصفحه ٩١ : المراجع
التاريخية الموثوق بصحتها ، أن الإسكندر الكبير ، مات في بابل ، في ٢١ نيسان سنة
٣٢٣ ق. م ، وكان له