الصفحه ٥٣ :
الفصل السابع
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
مواصلة الطريق الذي سلكه المؤلف في رحلته الرابعة
الصفحه ١٣ : .
__________________
(١) في الكتاب الأول
من رحلة تافرنييه ، وصف موجز لهذين الطريقين.
الصفحه ٣٥ : ساعة منها قبور من
الصخر ، يعلو وسطها صليب فيه كتابة أرمنية.
وفي اليوم الثالث
والعشرين ، تمادى بنا
الصفحه ٣٨ :
من عدة نوافذ منقورة في الصخر أيضا. وكان فوق باب الكنيسة صخرة كبيرة فيها حروف
كتابة لم أستطع قراءتها
الصفحه ٨٧ : المواطن الثلاثة : Hierac ,Cherijar
,Teren
وأننا في شك من صحة أسمائها العربية.
(٢) لعل هذه الكتابة
كانت
الصفحه ٢٨ : وجبال تجد فيها البور كما ترى
فيها المزروع. فإذا سرت ثلاثة أيام عن شيراز جابهك جبل مائين (Mayen) ومائين
الصفحه ١١٧ : مؤلف كتاب «تقويم
قديم للكنيسة الكلدانية النسطورية» (طبعة الخوري بطرس عزيز. بيروت ١٩٠٩ ص ١٩) في
كلامه
الصفحه ١٢٥ : والحديثة.
وقد وصف الشابشتي
في كتاب الديارات دير مار سرجيس بقوله «هذا الدير بعانة ، وعانة مدينة على الفرات
الصفحه ١٠١ : نينوى ، وفيها تكثر حجارة الحلان والمرمر (راجع كتاب :(Meissner : Bab.u.Assyr.Vol.١ ,P.٩٤٣
ويقول سدني
الصفحه ١٠٦ :
على دجلة ، وهو كبير عامر وفيه قلايات كبيرة لرهبانه ، وله درجة منقورة في الجبل
يفضي إلى دجلة نحو المائة
الصفحه ٣٧ : أطلعني النساطرة على نسختين من الكتاب المقدس في
مجلد كبير باللغة الآرمية ، مكتوبين على الرق. وجميع الحروف
الصفحه ١١٩ : «الرسته» ويقرأ الكنزبرا الصلوات الخاصة بالزواج في
كتاب خاص يسمونه «القلسته» ويحضر والد العروس أو من ينوب
الصفحه ١٣٠ : ) أن مالكا هذا توفي سنة ٢٦٠ ه (٨٧٣ ـ ٨٧٤ م).
وذكر موسيل في
كتابه :
(The Middle Euphrates. New York
الصفحه ٤٠ :
والشحم ، وهي التي
ينذرها الفقراء لبلوغ مرامهم. خاصة في مرضهم ، فإنهم يعتقدون أن الحجرة كانت قاعدة
الصفحه ٢٩ :
الفصل الرابع
من الكتاب الثاني من الرحلة
الطريق بين حلب وأصفهان ، عبر ما بين النهرين وبلاد آشور