الصفحه ٧١ : التحكم بهم. فإن
هؤلاء العرب كثيرا ما نازعوا الترك ، وبلغ بهم الأمر إلى الضرب ، فيبادر عرب
البادية إلى
الصفحه ٥ : ، وطبعت في لندن سنة ١٦٧٨ م.
ولقد كان اعتمادنا
في نقل كتابنا ، على هذه الترجمة الإنكليزية في بادئ الأمر
الصفحه ٩٨ :
سنة ١٠٣٢» أمر
بتنطيف النهر الذي حفره الشاه اسماعيل ، فحفر وعمر وجرى الماء فيه حتى دخل مسجد
الكوفة
الصفحه ١٠٢ : (٨)
(راجع الصفحة ٤١ الحاشية ١ و ٤)
هذا ما كان من أمر
الموصل في أيام تافرنييه ، وهي حال لا تدل إلا على ما
الصفحه ١١٨ : منها ، فقد جرت العادة أن يترك الأمر إلى امرأة يثق الكاهن بها
ويعتمد عليها. وليس من الضروري أن تكون زوج
الصفحه ١٢٨ :
الملك الناصر يوسف بقلعة حمص ، وأمره ألا يسكن في بلاده ، فرحل الناصر داود إلى
جهة بغداد فلم يمكنوه من
الصفحه ٤٨ : الحجر باستواء واجهة الجبل عند وضعه على الباب.
وتبدو أعالي
بيوتهم كالروازين في الجبال ، وقد اتخذ
الصفحه ٨٠ : طبيعية ، ولكنه أمر
تلاميذه أن يصلبوه بعد وفاته تشبها منه بالمسيح ، وأخيرا يعتقدون بأنه مات في
مدينة فوستر
الصفحه ٨١ : السحر (٢) وهم يعتقدون أن كهنتهم في غاية التمهر من هذا الأمر ، وأن
الأبالسة رهن إشارتهم. وعندهم أن النسا
الصفحه ٨٣ :
على الصالح أن
يصلي لأجل الطالح ، وهكذا يغفر لهم جميعا وينالون الخلاص (١)».
وينفر هؤلاء
الصابئة
الصفحه ١٠٥ : لسور الموصل عدة أبراج ، وأحد عشر بابا لكل منها اسم
يعرف به. وإذ كانت هذه الابواب قد ذهب أمرها بذهاب
الصفحه ١٣٠ : خمسة أيام ، وإلى بغداد ،
على شاطىء الفرات أسفل من قرقيسيا. قال البلاذري : لم يكن لها أثر قديم ، إنما
الصفحه ١١ : التجارية.
ومهما يكن من أمر
، فإن أواخر سني حياته غامضة. فقد ترك باريس إلى سويسرا في سنة ١٦٨٧ م. وفي سنة
الصفحه ٦٠ : رضوا بتسليم المدينة للترك ، على أن يسمح لهم
بالخروج منها بجميع سلاحهم ومؤنهم. غير أن الترك لم يحافظوا
الصفحه ١٢٥ :
الصلح ، فصالحه
وأعطاه ما أراده على أن لا يهدم لهم بيعة ولا كنيسة ، وعلى أن يضربوا نواقيسهم في
أي