الصفحه ٢٥ :
الكرمليين (١) وطلب منهم اصلاح ساعته ، لأنه كان يخشى فقدان رأسه إن عاد
سيده ولم يره الساعة. وقد كنت
الصفحه ٣٣ : الأنحاء ، إن
في هذا المكان صلى إبراهيم قبل أن يضحي بابنه إسحاق ، وإن ينبوعين من الماء نبعا
من البقعتين
الصفحه ١١١ : ).
٣ ـ وقيل بغ هو
البستان ، وداد أعطى. وكان كسرى قد وهب لهذا الخصي هذا البستان ، فقال بغ داد ،
فسميت به. (معجم
الصفحه ٢٣ : الأعراب حكما فيصلا ، كان قاصدا مكة ، وقد قطع شطرا
من البلاد العربية السعيدة. وكان معه حاشية على عشرة أو
الصفحه ١٠٠ : وبابل وفارس والأصقاع
المجاورة ، وألم ببعض اللغات الشرقية. وكان في طوافه في أرض العراق ، عني عناية
خاصة
الصفحه ٥٦ : باسم شخص له مرقد فيها ، ويعده
الناس هناك وليا (١) وهو موضع تكريمهم ، يقصده كثير من أهل الدعاء والنذور
الصفحه ١٠ : أوروبي
من قبله. فساقه ذلك إلى الاتجار مع هذه البلاد ، خاصة الجواهر الكريمة وغيرها من
المواد النفيسة التي
الصفحه ٤٠ :
والشحم ، وهي التي
ينذرها الفقراء لبلوغ مرامهم. خاصة في مرضهم ، فإنهم يعتقدون أن الحجرة كانت قاعدة
الصفحه ١٢٠ : فقال :
«العمادية هي «أمات»
(Amat) الواردة في المخطوطات الاشورية ولعل
أقدم ذكر لها في سجلات (أخبار
الصفحه ٧ :
وقد وجدنا بعض
التعليقات طويلا ، لا تتسع لها حواشي الصحائف ، ففصلناها وجعلناها «ملاحق» متسلسلة
الصفحه ٣٩ : ، بابها شديد الانخفاض
وعلى من يدخلها أن يزحف على بطنه. وقد ذهب ثلاثة أو اربعة من اليهود لأداء عبادتهم
في
الصفحه ١١٢ :
بغداد : ندونها
فيما يلي شاكرين له فضله.
«ورد اسم بغداد في
المصادر المسمارية بهيئة بغدادا (بكدادا
الصفحه ٣٢ : الفرات أحيانا
ويغيرون على ذلك الجانب. ففي سنة ١٦٣١ حينما كان الوزير الأول عائدا من بغداد ،
وقد فقد معظم
الصفحه ١٨ : باشي على المكوث في هذا الموطن يومين أو ثلاثة أيام ، ريثما يصفو
الماء. وقد انتهزنا تلك الفرصة لطبخ الرز
الصفحه ٣٦ : فوق تل. نزلت القافلة في الخان ، أما الراهبان الكبوشيان وأنا ،
فقد نزلنا في دار نصراني ، وقد أخذنا هذا