الصفحه ٨٢ : العظيم ، لم أجد إلا ما يحزن ويؤلم!». ولما طلب الله منه علة
ذلك ، أجاب الملاك جبرائيل : «يا إلهي وأبي
الصفحه ٤٥ : أهلها لغة خاصة بهم.
وفي اليومين
الأولين من السفر ، عبرنا جدولين يأتيان من الجبال ويصبان في دجلة. وكان
الصفحه ٤٨ : ينابيع يخرج منها الماء بفقاقيع كبيرة. وبعد أن مزجت هذا الماء بكأسين من
الخمر وشربته وجدت له خاصية الإسهال
الصفحه ٢١ : أفهماني أنهما يعرفان كيف يدفعان عما
أخذا ، وخاصة السيد الأصغر ، الذي كانت تبدو عليه أمارات الجود والكرم
الصفحه ٢٦ : كيف تتكاثر تلك الحشرات ، خاصة في
البلدان الحارة.
وهناك عدة سفن
وقوارب تمخر من هرمز ، لتجهيز جانبي
الصفحه ٩٥ : قائلا : أيها الكلب! ستنال مني
جزاء ذلك ، وأعلمك درسا كيف تسفر الغرباء قبل أن أراهم. ثم قال خذهم إلى مقر
الصفحه ٧٥ : قرية لا
يجري فيها نهر. وقد أكد لي غير واحد من رؤساء دينهم أن هؤلاء النصارى يبلغون في كل
المواطن
الصفحه ٦٨ : أنه يطالب هناك بالرسوم الجمركية
بتمامها فتدفع ، فإنهم لا يفتشون أي شخص. ويصل مد البحر إلى هذا المكان
الصفحه ٤٦ :
بالسمك وخصوصا سمك
سليمان. وقد ظلت القافلة في عبورها هذا النهر يومين لعدم تيسر القوارب هناك. فكان
الصفحه ٧٦ : ، فإذا مات أحدهم وخلف ابنا ، انتخبوا الابن مكان أبيه (٢). وإن لم يكن له ابن اختاروا الذي يليه في القرابة
الصفحه ١٠٧ : ، باسم «العوّاية» لأن الماء عند اجتيازه بآثار هذا السد يكون له صخب
وزمجرة كأنه يعوي وقد وصف هذا السد
الصفحه ٧٣ : فليس في العالم ما يفوقها قابلية للسفر أو يبزها في جمال قوامها. وقد
يقطع بعضها ثلاثين ساعة دون ما توقف
الصفحه ١٠٨ : إلى الموصل ، فيه وهدة من
الأرض سوداء كأنها سحابة ، وقد أوجد الله فيها عيونا كبارا وصغارا تنبع بالقار
الصفحه ٢٤ :
اللازمة. فهي إن
وجدت شفاه بها شفاء تاما. فأراد الأمير أخذ الجراح معه ، وأعطى له خمسمائة كراون
لشرا
الصفحه ٧٠ : مدينة
البصرة نصف فرسخ عن الفرات الذي يسميه العرب بلغتهم «شط العرب». وقد مد أهل
المدينة قناة تذهب إليه