الصفحه ٧٩ : ورجال العدل ، يبعث بهم من مدينة إلى مدينة ومن بلدة إلى أخرى
ليعاقبوا الأشرار.
أما عن الأوليا
الصفحه ٣٧ :
ومدينة ماردين لا
تبعد عن قوش حصار أكثر من فرسخين. وهي بليدة قائمة فوق جبل ، ذات أسوار منيعة
الصفحه ١٣١ : ٧١ ،
١١٦
أفرام (مار) ٣٤
إمام قولي خان
٧١
أنستاس ماري
الكرملي (الأب) ٢١ ، ١١٧
أوليا چلپي ١٢٩
الصفحه ٣٦ : هذه البلاد حين كان النصارى أسياد سورية. إن الأرض هناك سهل فسيح خصيب
طوله نحو عشرين فرسخا ، بوسعها أن
الصفحه ١٢٩ : الوحيدة في هذه المنطقة التي ينمو فيها الزيتون
ولها صيت بعيد بكونها مولد كثير من العلماء والأوليا
الصفحه ١٢٨ : القول
١٠٥٩ م لما كان الخليفة القائم بأمر الله محبوسا في عانة ولم يعد منها حتى ربيع
١٠٦٠ م.
وفي آخر آب
الصفحه ٨٣ : من اللون الأزرق النيلي ، بل لا يلامسونه قط ، وسبب ذلك أن بعض اليهود
حلموا بأن شريعتهم سيبطلها مار
الصفحه ٥٩ :
صغيرة ، أقيم
فوقها نحو من مائة وخمسين مدفعا لا عجلات لها. والخندق المحدق بسور القلعة ضيق لا
يتجاوز
الصفحه ١٣٧ :
محلة البتاويين (بغداد)
٦٢
محلة الميدان (بغداد)
٦٢
محلة الميدان (الموصل)
٤٢
محلة النصارى (بغداد
الصفحه ١٤٣ : وهم نصارى يوحنا................................... ٦٧
الفصل
الرابع (من الكتاب الثالث من الرحلة
الصفحه ٧٤ : أبي بكر الصديق ،
لا في أيام النبي. طالع هذا الموضوع في كتاب فتوح البلدان للبلاذري (ص ١٣٨ ـ ١٤٤
طبعة دي
الصفحه ١٩ : كانت لا تزال قائمة
، فإننا لم نجد من يسكن فيها. هذا وإن الأعراب الذين يجهلون الآثار القديمة لم يكن
الصفحه ١١٤ :
الذين عثر على وثائقهم المكتوبة في معابد المدينة وفي قصورها. وسكن الموقع أيضا
أقوام أخرى استوطنت فوق
الصفحه ٧١ : ) أو ديوان الباشا. وقد بناها الترك.
ولما كانت الحامية من الترك ، والأهلون من العرب الذين لم يطيقوا
الصفحه ١٠٤ : البلدان
(ص ٢٨٥ من طبعة باريس) لأبي الفداء وصف موجز للموصل ورد فيه قوله «... ولها سوران
قد خرب بعضهما