الصفحه ٨٢ : بثمار جهدنا». فأجابه الله على هذا : «لا يخامرنك الحزن يا بني! سيسكن في
هذا العالم الذي بنيت نصارى القديس
الصفحه ٣٣ : ،
وواهبا إياه مملكته وشعبه للدفاع عنه ضد اليهود ، الذين عادوه على ما انتهى إليه (٢). وتروي تواريخ الأرمن أن
الصفحه ١٠٦ : مرقاة وعليها يستقى الماء من دجلة» وزاد ياقوت (معجم
البلدان ، مادة : الدير الأعلى) على وصف الشابشتي قوله
الصفحه ٣٩ : ، بابها شديد الانخفاض
وعلى من يدخلها أن يزحف على بطنه. وقد ذهب ثلاثة أو اربعة من اليهود لأداء عبادتهم
في
الصفحه ٦٢ : البادية يكتحل الرجال كالنساء ، وقاية لعيونهم من وهج
الشمس على ما يقولون.
والنصارى في بغداد
ثلاث فرق
الصفحه ٥٦ :
وقسما من برجها لا
تزال تشاهد ، ويظهر من بقاياها أنها كانت بناء عظيما فيما سبق.
وفي اليوم الحادي
الصفحه ٢٧ : تمر بأرض جبلية كثيرة الحزون ، لم يكن
سلوكها ممكنا لو لا همة علي قولي خان حاكم شيراز ، الذي شق فيها
الصفحه ٣٠ :
حصان ، وهو كهف يلجأ إليه غالبا البدو أو رعاة البقر الذين يعيشون عيشة الأعراب ،
إما في كهوف أو في أكواخ
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ٥٨ : . ولذلك سميت بغداد ، أي بستان موقوفة أو
موهوبة (٣). وعندما كان بعض الفعلة يحفرون في أسس خان ، قبل نحو من
الصفحه ٧٧ :
يخلف أباه وجب علي
القول إن نصارى تلك الأنحاء ، يتزوج أساقفتهم وكهنتهم كسائر الناس ، غير أنه إذا
الصفحه ٧٥ : قرية لا
يجري فيها نهر. وقد أكد لي غير واحد من رؤساء دينهم أن هؤلاء النصارى يبلغون في كل
المواطن
الصفحه ٦٣ : الفقراء الذين يميلون إلى تقليد الأغنياء في هذا
الشأن ، فيرهقون كواهلهم بالديون أحيانا ، وقد يبلغ بهم
الصفحه ٥٥ :
وفي اليوم التاسع عشر ، بعد أن جرى بنا
الكلك أربع ساعات ، التقينا بنهر يقال له ألتون صو (١) ، أي
الصفحه ٧٣ : من النخيل ما هو فحل وما هو أنثى.
وعليه يجب غرسهما الواحدة بجانب الأخرى ، وإلا فإن أنثى النخل لا تحمل