الصفحه ٥٩ : دائما ستمائة أو
سبعمائة فارس. وهنالك أيضا آغا يرأس بين الثلاثمائة والأربعمائة سباهي ، هذا إلى
صنف آخر من
الصفحه ٣٥ :
عديدة متباعدة ،
تخلق لأورفا مظهر بادية أكثر منها مدينة كبيرة. ويحكم المدينة باشا ، بإمرته ١٥٠
الصفحه ٣٣ : المدينة ، ولا تزال ترى
فيها خرائب حصن ، منه ـ كما يروون أيضا ـ أرسل هذا الملك إلى المسيح طالبا صورته
الصفحه ٨٠ : طبيعية ، ولكنه أمر
تلاميذه أن يصلبوه بعد وفاته تشبها منه بالمسيح ، وأخيرا يعتقدون بأنه مات في
مدينة فوستر
الصفحه ٢٠ : » على الطريق من
تبريز إلى قندهار. ثم إن الملوك الذين خلفوه كانوا على غراره في عدم السماح
لرعاياهم بزيارة
الصفحه ٣٢ : جيش السلطان دون التمكن من أخذ المدينة ، فإنه خوفا من أن يفقد رأسه
إن رجع إلى القسطنطينية بهذه الخيبة
الصفحه ٨٧ :
الملك أو حكامه على الأجانب.
ومن سلماس إلى
تبريز : أربعة أيام
فالرحلة من حلب
إلى تبريز تستغرق في هذا
الصفحه ٣١ :
ضفاف الفرات ،
فأبصرنا البيرة في الجانب الآخر من النهر. ولما كان نقل جميع الأحمال إلى الضفة
الثانية
الصفحه ٩٠ :
ومن كنكور إلى سنا
(Sahna)
ومن سنا إلى
بوليشا (Polisha) أو القنطرة الملكية ، وهي قنطرة
كبيرة من
الصفحه ١٠١ : من شمال غربي مدينة
الموصل ، وتقع على ضفة دجلة اليمنى. ويجاور هذه القرية خرائب مدينة كبيرة لا يزال
في
الصفحه ١٠٤ :
المدينة من رحالي العرب ، ابن بطوطة «المتوفى سنة ٧٧٧ ه) فوصفها بقوله (تحفة
النظار : ١٣٤ ـ ١٣٥ طبعة باريس
الصفحه ٢٨ : فيه القمح الجيد الذي يصنع خبزا ويصدر من هذه المدينة.
وقد قطعت المسافة
من يزدي خست إلى اصفهان بثلاثة
الصفحه ٦٩ :
الاستفسار سمعنا ان الدفتردار آت من القسطنطينية لجباية ضرائب السلطان. فمن بغداد
إلى القرنة يدفع عن كل رأس
الصفحه ١٠٢ : بلغته هذه المدينة من تأخر
في ذلك العصر. وبهذه المناسبة ، يجدر بنا أن نذكر هنا نبذا من أقوال بعض الكتبة
الصفحه ١١٤ :
أربع طبقات رئيسية
، تنقسم كل منها إلى أدوار تاريخية ثانوية ، يمثل كلّا منها بعض الملوك الكشيين