الصفحه ٧٩ : ورجال العدل ، يبعث بهم من مدينة إلى مدينة ومن بلدة إلى أخرى
ليعاقبوا الأشرار.
أما عن الأوليا
الصفحه ٢٤ :
أقصى المدينة إلى أقصاها (إذ كنا نبحث عن هذه الادوية في المحلات التي نعرف أنها
خالية منها) أعدنا رسول
الصفحه ٩٥ :
بوسعنا أن نرفض
الطلب. ولما وصلنا إلى المدينة في اليوم الثاني ، رأينا الأمير ذاهبا إلى الجامع
الصفحه ١٢٩ : تترك من
نهايتيها ممرا ضيقا بمحاذاة النهر وكانت الجروف قائمة الانحدار بحيث يصعب الدخول
إلى المدينة منها
الصفحه ٥٧ : بغداد حيث يريد
التجار بيع سلعهم. ويعمد التجار إلى ذلك تهربا من دفع خمسة بالمائة في المدينة (بغداد).
ولقد
الصفحه ١٠٣ : دجلة لا مقعد أشرف منها ولا أحسن ، ووصفه يطول وإنما وقع الإلماع بالبعض
جريا إلى الاختصار.
وأمامه
الصفحه ١٦ : أدّت إلى الرجوع عما
رأى. وذلك أننا ما كدنا
__________________
(١) هذا النسيج منسوب
إلى مدينة قالقوط
الصفحه ٣٤ : غاية في الخصب ، تمتد شرقا إلى ما وراء البصر. وبالقرب
من أسوار المدينة بساتين غناء تسقيها قنوات صغيرة
الصفحه ٦٢ : يقيمون لهم الشعائر
الدينية. وعلى نحو ربع فرسخ من المدينة بيعة للنصارى يقصدونها للتعبد ، وهي باسم «خضر
الصفحه ٧٠ : ، اضطر الترك إلى عقد اتفاق
معهم ، كان للعرب بموجبه حرية التنقل في البادية إلى قيد فرسخ من المدينة ، وعلى
الصفحه ١١٣ : ، الحاشية ٢)
عقرقوف :
كلام المؤلف على
عقرقوف بحاجة إلى تعليق من وجوه مختلفة. ولما كان هذا الموقع قد نقب
الصفحه ٥٥ : نهر الذهب وهو الذي
ينبع من جبال ماذي ، وقد سرت بهذا النهر ثلاثة أيام في إيابي من تبريز إلى حلب ،
عابرا
الصفحه ١١٦ :
بهذه الأخربة ، بقايا مدينة البصرة القديمة ، التي أسسها عتبة بن غزوان سنة ١٦ أو ١٧
ه (ـ ٦٣٨ م) بأمر من
الصفحه ٩٤ : رمية بندقية من عانة التقينا بشيخ طيب النفس ، أقبل إلي وأخذ بلجام حصاني وقال
: «أيها الصديق ، هلمّ واغسل
الصفحه ٦ : ، اضطررنا إلى أن نساير المؤلف في
خطواته من مدينة حلب حتى بلوغه مدينة اصفهان ، أي أننا نقلنا جانبا من وصف