الصفحه ٦١ : تتزاحم النسوة بألوف الوسائل السخيفة
إلى إظهار حزنهن ، وذلك بلطم خدودهن ، والعويل كالمجانين. ويبد أن فجأة
الصفحه ١٧ : الجمال التي حملت بأمتعة
السلطان وحاشيته قد نالها التعب.
ومن المؤكد أن
ضباطه سيضعون أيديهم على جمالنا
الصفحه ٤٩ :
في مسيرنا لو كنا نعلم ما سيجابهنا من أمر ، إذ تذكرت أن الأهلين هناك لا يبيعون
شيئا إلا مقابل بارود أو
الصفحه ٩٢ : يملكون منها شيئا كثيرا ، غير أن الخيل فيها تفوق الأبقار كثرة.
وكذلك الحال في
الطيبة ، فإنها موضع محصن
الصفحه ١٢٨ : الأحوال وبمن معه فاتفق أن الأشرف
صاحب تل باشر وتدمر والرحبة ويومئذ أرسل إليه سفينتين موسقتين دقيقا وشعيرا
الصفحه ٦٤ :
السافات بهذا الوجه حتى تبلغ القمة. ويلوح أن شكله الأصلي كان أقرب إلى المربع منه
إلى المدور. وفي أعلى قسم
الصفحه ١٠٠ : بفحص أخربة كثير من المدن القديمة ، كبابل وأور وغيرهما. كما أنه في تجواله
في إيران فحص بقايا تخت جمشيد
الصفحه ٣٠ : طريقنا إليها بما يستحق الذكر. إلا أن قرب
الكهف ، في الجبل ، ماء طيبا قراحا. وكان فوق الجبل سابقا حصن لا
الصفحه ٦٢ : من المدينة ، بيعة أخرى خربة في قرية حقيرة
، يقول النصارى إن مار شمعون ومار يهوذا استشهدا هناك ودفنا
الصفحه ٨٦ :
المعدن. إن العفص
من المواد المستعملة عادة في الصباغة ، وليس في أية بقعة ما يدانيه جودة ، فهو يدر
الصفحه ١١٢ : ) أو بغدادو (بكدادو). غير ان المقطع (بغ)
يقرأه بعض المستشرقين (خو) ، فتكون القراءة (خودادو) ، وهذا بعيد
الصفحه ٤١ : من أيامها
الماضيات بكونها موطنا للروم ولا للموارنة. بل إن الفرقتين السائدتين في زمنه هناك
كانتا
الصفحه ٩٠ : صعدت نظرك إلى أعاليه لا حظت صور رجال بملابس
الكهنة ، عليهم الأوشحة ، وبأيديهم المجامر. على أنه ليس بين
الصفحه ١٣٣ : (انظر
: الدور)
أنات (أناتا ،
أناثا) ١٢٣ ، ١٢٤
الأنبار ١٢٥ ،
١٢٨
أنطاكية ٥١
أور ١٠٠