الصفحه ١١٠ :
«سامراء» الذي
طبعته مديرية الآثار القديمة بالعراق (بغداد ١٩٤٠ ، ص ٤٣ ـ ٤٥) :
الملوية مئذنة
الصفحه ١١٤ : الزقورة الذي
يرتفع عن السهل نحو ٥٧ مترا ، يجيز لنا أن نتصور أن لها سبع طبقات. ويقرب شكل
قاعدتها السفلى من
الصفحه ٤٣ :
أنه الموطن الذي
دفن فيه يونس (١) (يونان) ، وهذا
المسجد جليل المكانة ولا يباح لنصراني أن يدخله إلا
الصفحه ٥٥ :
وفي اليوم التاسع عشر ، بعد أن جرى بنا
الكلك أربع ساعات ، التقينا بنهر يقال له ألتون صو (١) ، أي
الصفحه ١٢٠ : ) الملك الاشوري «شمسي اداد» الخامس (٨٢٣ ـ ٨١٠ ق. م.)
الذي خلف أباه شلمنصر الثالث. وقد ذكرها من جملة المدن
الصفحه ٥٧ : اليوم أيضا بنهر يدعى العظيم (Odoine) الذي يصب في دجلة في جانب كلدية القديمة.
وفي اليوم الرابع
والعشرين
الصفحه ١٠٥ :
ولكن هذا السور
الذي كان يبلغ طوله نحوا من عشرة آلاف متر ، قد امحى أثره اليوم أو كاد ، ولم يبق
منه
الصفحه ٦٥ : المعظم.
D.
البرج الجديد.
E.
الباب الذي نصب عليه السلطان أول بطارياته المدفعية سنة ١٦٣٨ م.
F.
البرج
الصفحه ١٩ :
والآن بعد ما رأى
الكروان باشي أننا سرنا تسعة أيام دون أن نجد في أثنائها ماء ، رغب عن السفر جنوبا
الصفحه ٧٧ :
يخلف أباه وجب علي
القول إن نصارى تلك الأنحاء ، يتزوج أساقفتهم وكهنتهم كسائر الناس ، غير أنه إذا
الصفحه ٢٠ :
ومع أن الفرس
يكرمون عليا تكريما بالغا ، فهم قلّما يحجون إلى ضريحه ، والسبب في ذلك هو أن
الطريق
الصفحه ٢٦ :
صاحبه لما لم يرض
أن يبيعه بأقل من عشرة آلاف ، تركه. فغضب الملك لتوقف سفيره عن شراء الحصان بمثل
هذا
الصفحه ٣٢ :
معظم بلدان الدولة
العثمانية. غير أن الطعام فيها متوافر قد تناهت كثرته وخرجت عن الحد المعتاد
الصفحه ٢٢ : الكجاوات من الحرير والفضة والذهب. وقد
سمحوا لنا بالسير معهم ، دون أن يطلبوا منا التراجع كما هي العادة في
الصفحه ٨٣ :
على الصالح أن
يصلي لأجل الطالح ، وهكذا يغفر لهم جميعا وينالون الخلاص (١)».
وينفر هؤلاء
الصابئة