الصفحه ٢٤ :
اللازمة. فهي إن
وجدت شفاه بها شفاء تاما. فأراد الأمير أخذ الجراح معه ، وأعطى له خمسمائة كراون
لشرا
الصفحه ٧٠ :
ويبدو أنه كان عند
هذه الخرائب مدينة كبيرة (١) ، يقتلع منها العرب الآجر ويبيعونه في البصرة. وتبعد
الصفحه ١٨ : الأحجار الحارة ، ويدعونها على هذه الحال حتى الصباح. إن الخبز
الذي يخبز بهذا الوجه ، لا يزيد ثخنه على
الصفحه ١١١ : ، وكان
اسم ملك الصين بغ ، فكانوا إذا انصرفوا إلى بلادهم قالوا : بغ داد ، أي أن هذا
الربح الذي ربحناه من
الصفحه ١٢٢ :
وغيرها لمطاردة الأمير الإيراني الذي رفض الذهاب إلى استانبول.
وقال في ص ٢١٥ إن
العمادية كانت حتى سنة
الصفحه ٤٦ :
على الناس أن يربطوا أعمدة خشبية طويلة ، والواحد فوق الآخر ، يسميها الأهلون هناك
«الكلك» ، وهم يصنعونه
الصفحه ٧٢ : . حتى ليمكنك أن تسري طول الليل في شوارعها دون أن يعترض سبيلك أحد. ويجلب
الهولنديون إلى البصرة التوابل كل
الصفحه ٩١ : ، بلدة صغيرة ذات موقع جميل. إن الجداول التي تسقي هذه البلدة ،
والفواكه الشهية التي تنمو في بساتينها
الصفحه ١١٥ : الفرات. وقد كان لها مسناة أو سد يحميها من طغيان المد
العالي الذي يندفع من المحيط الهندي. أن تعيين موقع
الصفحه ٤٧ :
(Great Zarbe) فعبرناه فوق قنطرة حجرية (١) تتألف من تسعة أقواس. ويروي الأهلون أن هذه القنطرة أقامها
الصفحه ١١٣ : فيه في
السنوات الأخيرة (١٩٤٢ ـ ١٩٤٣) رأينا ان نستقي بعض المعلومات عن هذا الموضع من
الاستاذ طه باقر
الصفحه ١٢٩ :
وقد زارها
تافرنييه في أواسط القرن السابع عشر ووصفها (كما مرّ بنا).
ويروي دلافاله في
رحلته ، أن
الصفحه ٣١ : قرشان عن كل حمل من البضاعة إن كانت محملة على حصان أو بغل ، ذلك بغض النظر عن
أن ما تحمله البغال يفوق ما
الصفحه ٦٧ : يزال
بعض أسوارها شاخصا ، يمكن أن تسير فوقها ست عربات جنبا إلى جنب. وهذه الأسوار
مشيدة بالآجر ، يبلغ طول
الصفحه ١٠٤ : ) إنها «مدينة عتيقة كثيرة الخصب ، وقلعتها المعروفة
بالحدباء عظيمة الشأن شهيرة الامتناع ، عليها سور محكم