الصفحه ١١٨ : «الابيسق» وهو الذي
يعقد الثيب. والكاهن الثاني أوطأ مرتبة من الأول ، كما أنه محروم من كثير من
الحقوق الدينية
الصفحه ٣٣ :
جيدة حسنة. وهنا
يأتي جابي الرسوم فيحصي الأحمال دون فتحها ، فالذين يحملون خرجة (١) عليهم أن يدفعوا
الصفحه ٩٦ : حصاني إلى الدليل الذي ابتاعه مني بإلحاحه الشديد ثم إني كنت قد
قررت أن أذهب ماشيا إلى حلب تخلصا من دفع
الصفحه ١٢٦ : للحدود شيدت إلى شرق الجرف الذي كان يشكل لها نوعا من خط تحصين طبيعي. إذ
لا يمكن أن تصعدها الإبل العربية
الصفحه ٦٣ : في كل سنة لزيارة مرقد النبي حزقيال (١) الذي يبعد يوما ونصف يوم عن المدينة.
وبوجيز الكلام ،
إن بغداد
الصفحه ٩٥ :
بوسعنا أن نرفض
الطلب. ولما وصلنا إلى المدينة في اليوم الثاني ، رأينا الأمير ذاهبا إلى الجامع
الصفحه ٢٧ : . هذا هو المكان
الذي يجب أن تنزل فيه إن قصدت بلاد فارس ، ما لم تكن مستهدفا هرمز. يتألف بندرريك
من خمسة
الصفحه ٥٨ : بيوت دينية ، مما يترجح معه القول إن الموضع الذي
بنيت فيه بغداد ، كان قديما ديرا كبيرا وبيوتا عديدة
الصفحه ١٦ : التي تصلب تلك الرمال وتكتلها. ويندر أن تمر في هذه البوادي بتل أو بواد.
فإن صادفت شيئا منها كان ذلك
الصفحه ٦٩ : ، التقينا بابن أمير
البصرة الذي كان حاكم القلعة. وهنا يسجل حساب الجمارك. ومع أن رجال الجمرك يمعنون
في تحري
الصفحه ٣٩ : هذا المنسك لاعتقادهم أنه المكان الذي دفن فيه النبي أليشع.
والأرض بين قوش
حصار ونصيبين سهل فسيح ، لا
الصفحه ٦٠ :
في قلوبهم حبا
عميقا ، فإنهم بعد أن أبصروا هذا المشهد المفجع ، ولعلمهم أن السلطان أعد العدة
لهجوم
الصفحه ٨٢ : الماء ليطهرها ، ثم يتجه صوب الشرق ويقطع
رأسها ماسكا بجسمها في يده إلى أن يستنزف آخر قطرة من دمها. وفي
الصفحه ٤٢ :
وصولنا إليها.
فطلبت أن تنصب خيمتان في الميدان ، أي في السوق (١) الكبيرة.
ويجدر بنا أن
نتكلم
الصفحه ٢٣ :
باشي يطلب إليه أن يتبعه بقافلته إلى المكان الذي أزمع أن ينصب خيامه فيه ، ولم
يكن بعيدا عن الطريق. ولم