الصفحه ٣٨ :
من عدة نوافذ منقورة في الصخر أيضا. وكان فوق باب الكنيسة صخرة كبيرة فيها حروف
كتابة لم أستطع قراءتها
الصفحه ١١٩ : يسمونها «المجلس»
، ويجلس إلى جانبه كاهنان من درجة الترميذة يقومان بدور شاهدين وبعد ان يقرأ الجميع
صلوات
الصفحه ١٠٨ : على ضفة دجلة اليسرى ، بين تكريت وسامراء ، تقوم فوق مكان قديم ، وتحيط بها
خرائب قديمة يحتمل أنها من
الصفحه ١١٦ : ابن بطوطة (المتوفى
سنة ٧٧٧ ه) حينما زارها وجد كثيرا من أقسامها خاليا من السكان ، بل إن أسوارها
الصفحه ٩ : مقدمة كتابه «الرحلات الست» ، قائلا :
«لو جاز لي أن أعد
أثر التربية ولادة ثانية ، لقلت واثقا بأني جئت
الصفحه ١١٧ : مؤلف كتاب «تقويم
قديم للكنيسة الكلدانية النسطورية» (طبعة الخوري بطرس عزيز. بيروت ١٩٠٩ ص ١٩) في
كلامه
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الخامس (من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق
من حلب إلى أصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ٢١ : . فإنني
أفرحته بما لا يمكن وصفه ، ذلك أن أسنانه كانت متسخة جدا ، فطلبت من الجراح الذي
كان يرافقني طوال
الصفحه ٥٩ : حينذاك من التأثير في المدينة. وها أنذا أدرج فيما يلي قصة فتح المدينة
بإيجاز :
إن الخان الذي
تحمل العب
الصفحه ٩٤ : قدميك ، وكل خبزا في بيتي ، فإنك رجل غريب ، وبما أني
لقيتك في الطريق فلا ترفضن هذا الطلب الذي أرجوه منك
الصفحه ٣٦ : قوش حصار ، إذ إنها المكان الذي يدفع فيه جمرك ديار بكر التي لا
تبعد عنها أكثر من يومين. والرسم يبلغ
الصفحه ١٥ : فأعترف
بأنني أرحت نفسي بركوب حصاني الذي احتفظت به طوال إقامتي في حلب. ولا يخفى أن حرية
الاحتفاظ بالخيل لا
الصفحه ٤٨ : ، كما أنه ذو مذاق معدني. إن ماء هذه العيون
يغلي قرب ضفة نهر يسمى ألتون صو أو نهر الذهب الذي يصب في دجلة
الصفحه ٦٨ :
ونتناول طعامنا في
السفينة. وعند بلوغنا قرية ما ، كنا نبعث بخدمنا إلى الضفة لشراء الطعام الذي نحصل
الصفحه ٩٣ : ، ومنها اجتزت البادية. وقد التقيت في بغداد برجل
اسباني كان آخذا الطريق نفسه الذي علي أن أسلكه. فكان ذلك من