الصفحه ١٣٠ : ) أن مالكا هذا توفي سنة ٢٦٠ ه (٨٧٣ ـ ٨٧٤ م).
وذكر موسيل في
كتابه :
(The Middle Euphrates. New York
الصفحه ١٠٣ :
وقال البشاري
المقدسي (وكان حيا سنة ٣٧٥ ه) في كتابه «أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم» (ص ١٣٨
طبعة
الصفحه ٢٨ : فيه القمح الجيد الذي يصنع خبزا ويصدر من هذه المدينة.
وقد قطعت المسافة
من يزدي خست إلى اصفهان بثلاثة
الصفحه ٩٨ :
سنة ١٠٣٢» أمر
بتنطيف النهر الذي حفره الشاه اسماعيل ، فحفر وعمر وجرى الماء فيه حتى دخل مسجد
الكوفة
الصفحه ٥ : بأخبار
هذه البلاد في العصور الأخيرة ، كالعصر الذي زار فيه تافرنييه بلاد العراق ، ووصف
أحوالها بما يراه
الصفحه ١٢١ :
عوضها العمادية
بالقرب منها ، فنسبت إليه».
فبمقابلة هذين
النصين يفهم أن موقع آشب القديم لم يكن في
الصفحه ٩٩ : الأندلسي المعروف بالاقريطشي. ولكن
الروايات مختلفة في زمن فتحها ، فقيل إنها فتحت سنة ٢٥٠ ه ، وقيل قبلها
الصفحه ٢٥ : ، رجوا مني أن أطلب من السفير ، نيابة عنهم ، أن يستحصل
لهم من السلطان كتاب أمان يضمن لهم فيه ، سلامة
الصفحه ٨٠ : الوجه ، مستمد من كتاب عندهم عنوانه «الديوان» ورد فيه أن في صباح كل يوم ،
يأخذ الملائكة الصليب ويضعونه في
الصفحه ٥١ :
الفصل السادس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
[ملاحظة : وفي
رحلة تافرنييه الرابعة الموصوفة في
الصفحه ١٠٩ : أوهام ، رأينا أن نذكر
هنا ما تجب معرفته بصدده ، مقتبسين ذلك من كتاب
الصفحه ١٢٥ :
الصلح ، فصالحه
وأعطاه ما أراده على أن لا يهدم لهم بيعة ولا كنيسة ، وعلى أن يضربوا نواقيسهم في
أي
الصفحه ٣٤ :
على النصراني إن
سمح له بمشاهدتها. وقد كلفني هذا الفضل ستة قروش. ورأيت أيضا كنيسة للأرمن يقولون
إن
الصفحه ١٠٦ : تعليقاته الجغرافية على كتاب
زينفون :
(Xenophon : Anabasis. london. ٢٧٨١, p. ٨٤٣)
«إن هذا النهر عرف
الصفحه ٣٥ : ، في مداخلها غرف
صغيرة ، يظن أنها مأوى رعاة تلك البقعة الذين يرعون أبقارهم هناك. ويمكن الاستفادة
من ما