الصفحه ٢٦ : مدى الحياة إلى مقاطعة نائية عن البلاط ثم كتب الملك
إلى الإنكليز ليشتروا له الحصان ، ففعلوا ذلك وجلبوه
الصفحه ٧٠ : المكان دون إذن منها. ويبعد
البحر عن البصرة نحو خمسة عشر فرسخا ، إلا أن المد يأتي إلى القناة ويعم النهر
الصفحه ٧٣ :
إلى دار الضرب
العائدة للأمير (١) حيث تضرب وتحول إلى طويلات ، ومدخوله من ذلك ٨ بالمائة.
أما عن خيله
الصفحه ٧٩ : ورجال العدل ، يبعث بهم من مدينة إلى مدينة ومن بلدة إلى أخرى
ليعاقبوا الأشرار.
أما عن الأوليا
الصفحه ٨٦ :
أرباحا واسعة على هذه البلاد التي لا قرى فيها. وترى بيوتها متناثرة ، يبعد الواحد
عن الآخر مسافة رمية
الصفحه ١٢١ : الشمال عن
اربل».
وفي الكامل لابن
الاثير اشارات عديدة إلى العمادية ، فقد ذكر في (٩ : ٨ طبعة ترنبرغ) ان
الصفحه ٧ : ء عملنا من الكتاب ، أن لا غنى عن وضع «فهارس» محكمة مفصلة تيسر الرجوع إلى
النص ، وترشد المطالع إلى مواطن ما
الصفحه ٢٠ : المهانة أن تدفع رعيته مالا إلى الترك ، فعمد
إلى صرفهم عن هذه الزيارة بغيرها ، ذلك أنه عمر مزارا في «مشهد
الصفحه ٩٤ : الريف ، بيد
أننا أصررنا على المضي في طريقنا ، فألح علي حينذاك أن أقبل غليونه دون أن يلتفت
إلى اعتذاري عن
الصفحه ١١٤ :
أربع طبقات رئيسية
، تنقسم كل منها إلى أدوار تاريخية ثانوية ، يمثل كلّا منها بعض الملوك الكشيين
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات
الصفحه ٣١ :
ضفاف الفرات ،
فأبصرنا البيرة في الجانب الآخر من النهر. ولما كان نقل جميع الأحمال إلى الضفة
الثانية
الصفحه ٦ :
ولما كانت غايتنا
خدمة بلادنا العراقية ، عمدنا إلى ما كتبه هذا الرحالة عن العراق ، فنقلناه كاملا
الصفحه ٢٣ :
وأعطاه مرهما ومطهرا. فشكرنا على ذلك غاية الشكر ، وأرسل إليّ الغداء وهو عبارة عن
صحن كبير من البلاو. وفي
الصفحه ٧٦ :
وهم لا يتعمّدون
إلا في الأنهار ، في أيام الآحاد فقط. وقبل الذهاب إلى النهر يحملون الطفل المراد