الصفحه ٧٥ : ، كما يؤكدون ، استمدوا عقيدتهم وعنه تلقوا كتبهم
وتقاليدهم (٧). ويحتفلون في كل سنة بعيد يدوم خمسة أيام
الصفحه ٧٤ : الانتكاص إلى بلاد ما بين النهرين وكلدية ، وبقوا مدة
خاضعين لبطريرك بابل ، ثم انفصلوا عنه منذ مائة وستين سنة
الصفحه ١٠٤ :
المدينة من رحالي العرب ، ابن بطوطة «المتوفى سنة ٧٧٧ ه) فوصفها بقوله (تحفة
النظار : ١٣٤ ـ ١٣٥ طبعة باريس
الصفحه ١٦ : أدّت إلى الرجوع عما
رأى. وذلك أننا ما كدنا
__________________
(١) هذا النسيج منسوب
إلى مدينة قالقوط
الصفحه ٢٤ :
أقصى المدينة إلى أقصاها (إذ كنا نبحث عن هذه الادوية في المحلات التي نعرف أنها
خالية منها) أعدنا رسول
الصفحه ١٢٢ :
زنكي ، وارتداد
جيش بدر الدين عنها خائبا ، لتعسر اقتحامها ، ولكثرة الثلج المتساقط في تلك البقاع
إذ
الصفحه ١٢٦ : الاصعاد إليها وأن يتسلمها
منهم ، ففعل وصعد معهم ، فرحل التركمان عنها وعاد إلى حلته فرجع إليها التركمان
الصفحه ١١٥ : العلامة رولنصن ، نقلا عن ابيدينوس وأسابيوس ، إلى أن
نبوخذ نصر كان قد أنشأ هذه المدينة. راجع :
(vol. lll
الصفحه ٩٧ : (الموجدة) وهو منار يبعد عنه مسيرة ساعتين إلى الشمال الغربي. إن هذه
المباني التي ترى بقاياها منثورة في طف
الصفحه ١١٧ : ، مع كهنة وشمامسة
قدر الكفاية. وكان لهم ثلاث كنائس داخل البلد : الاولى على اسم مار توما الرسول
الصفحه ١٣١ : )
١٠٤
رسول بك ١٢٢
رولنصن (جورج)
١١٥
ريج ١٠٧
زين الدين علي
بن بكتكين ١٢١
زينفون ١٠٦
سركيس
الصفحه ١٩ : إلى أن الفرات يبعد عن هذه
البقعة نيفا وعشرين فرسخا.
ومن ذلك القصر ،
واصلنا سيرنا نحو الشمال الشرقي
الصفحه ٧١ : التحكم بهم. فإن
هؤلاء العرب كثيرا ما نازعوا الترك ، وبلغ بهم الأمر إلى الضرب ، فيبادر عرب
البادية إلى
الصفحه ٩٠ :
يستعاض عنها أثناء السفر بمدينة همذان ، وهي من أمهات المدن الفارسية على الطريق.
ومنها إلى توجرا (Touchere
الصفحه ٢٥ : ذاتها صمدت ثمانية أيام أخرى ،
لاضطر السلطان إلى رفع الحصار والجلاء عنها.
وبما أنني تطرقت
إلى ذكر