الصفحه ١١ : في سنة ١٦٧٠ م بارونية اوبون (Aubone) بالقرب من جنيف في سويسرا. ولكنه عاد وانهمك ثانية في
الأعمال
الصفحه ٤٧ :
الإسكندر الكبير عند مسيره لمناجزة دارا. وعلى قيد ربع فرسخ من جنوب شرقي القنطرة
، يلتقي نهيران يصبان في دجلة
الصفحه ٥٤ : ء الكلك إلى
المكان الذي كنا ننتظره فيه ، فوسقنا أحمالنا ، ورسا حيث كنا من ضفة النهر. ومن
عادة الأعراب أنهم
الصفحه ٩١ : ، بلدة صغيرة ذات موقع جميل. إن الجداول التي تسقي هذه البلدة ،
والفواكه الشهية التي تنمو في بساتينها
الصفحه ١٢٤ :
ويقول (ص ٢٦١) إن
مدينة آنات هي التي أصبحت «عانات» في العصور الوسطى ، وعانة الوقت الحاضر.
ويقول
الصفحه ١٦ : شيء إلا من الرمال.
والأرض في بعض الأماكن أهش مما في أخرى ، بحيث يصعب السير فيها إلا عقب سقوط
الأمطار
الصفحه ٤٢ :
وصولنا إليها.
فطلبت أن تنصب خيمتان في الميدان ، أي في السوق (١) الكبيرة.
ويجدر بنا أن
نتكلم
الصفحه ٦٨ :
ونتناول طعامنا في
السفينة. وعند بلوغنا قرية ما ، كنا نبعث بخدمنا إلى الضفة لشراء الطعام الذي نحصل
الصفحه ٧٤ :
وقد كانوا في
القديم يقطنون قرب نهر الاردن ، حيث اعتمد مار يوحنا الذي نسبوا إليه. إلا أنه منذ
زمن
الصفحه ١٢٢ :
زنكي ، وارتداد
جيش بدر الدين عنها خائبا ، لتعسر اقتحامها ، ولكثرة الثلج المتساقط في تلك البقاع
إذ
الصفحه ١٥ : ء وهي في قفر البادية. ويندر أن يمسك المطر حتى كانون الأول من كل سنة. إن
القافلة التي رافقتها ، تحركت في
الصفحه ٣٣ : عنها رسم نصف حمل ، وإلا يفتح الخرج ليرى
إن كان فيه سلعة تجارية ما. وعلى التاجر حينذاك أن يدفع الرسم
الصفحه ٤١ : يسيرا.
والموصل ، مدينة
تبدو للمرء من خارجها فخمة المنظر. أسوارها (١) حجرية ، بينما هي في داخلها تكاد
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ٦٩ :
وفي منتصف الطريق
بين بغداد والبصرة ، أبصرنا عدة سرادقات منصوبة في المروج بمحاذاة ضفة النهر. ولدى